الحزينه
2005-06-09, 03:16 AM
يامن خبر قدم بشاته علي الذيب عشاه يوم انحت عليه الكلابـي
هذا كلام ولا بهرجـي تكاذيـب وتلقي شهودي مع مثابي جوابي
معشي الذيب
هو ( مكازي ابن سعيد من العليان من عبده من شمر )
هو أحد أبناء حائل الكرماء ..،
الشيخ مكازي سمع عواء الذئب في ليلة شتائيه وهو جالس في بيته (منصفيه) جنوب حائل والبدو يعرفون طريقة الذئب في العواء عندما يكون جائعاً ، فقام على الفور وأخذ إحدى الشياه وربطها في إحدى الأشجار بالقرب من مصدر عواء الذئب ، وهكذا جاء الذئب وافترسها فذاع خبر القصة وتحدثت بها الناس فأطلق على الشيخ مكازي لقب (معشي الذئب) وتناول الرواة القصة ووثقت في كثير من الكتب وامتدح الشعراء في قصائدهم صنيع الشيخ ( مكازي ) وأثنوا عليه وقد سار على نهجه في الكرم أبناؤه وأحفاده
البارحة بالقلب شيـبٍِ وتشييـب والقلب من طاري التفاريق شابي
شدوا عربنا فوق عوج المصاليب امس الضحا شفت الرحايل اتجابي
والرجل قامت تحتـرف للمراقيـب ماهو هوى الي زاهـي ٍ بالثيابـي
لاولاد علـي مدلهيـن الاجانيـب مع نزلهم كثـرة ثـلاث النوابـي
عشران للطيب ومن يشتهي الطي بواللاش عصـر الهـلالات هابـي
راحوا لغرس جدودهم بالشخانيـب يطلع ولا تفجـر عليـه الجوابـي
غيدٍ بروس مشمرخات العراقيـب غيد بروس مشمرخات الهضـاب
يامن خبر قدم بشاته علي الذيـب عشاه يوم انحت عليـه الكلابـي
هذا كـلام ولا بهرجـي تكاذيـب وتلقي شهودي مع مثابي جوابـي
وقصة هذه الأبيات ...
تجاور روضان والعليان من شمر علي (اوثال) بضواحي عيون الجوء في القصيم واستمرت هذه الجيره ثمانية اشهر وهم يتساعدون ويتسامرون ، وعندما اقترب موسم نضوج النخيل
استاذنه العليان من شمر بالرحيل والعوده الي ديارهم في جبل رمان في نواحي حائل ، وبعد رحيلهم ، تذكر معتاد جيرتهم وحبهم له وتسامرهم وقصصهم فتهيض وقال هذه الابيات
يذكرهم ويذكر حسن معشرهم واخلاقهم ويذكر شيخهم معشي الذيب (ابن سعيد)
هذا كلام ولا بهرجـي تكاذيـب وتلقي شهودي مع مثابي جوابي
معشي الذيب
هو ( مكازي ابن سعيد من العليان من عبده من شمر )
هو أحد أبناء حائل الكرماء ..،
الشيخ مكازي سمع عواء الذئب في ليلة شتائيه وهو جالس في بيته (منصفيه) جنوب حائل والبدو يعرفون طريقة الذئب في العواء عندما يكون جائعاً ، فقام على الفور وأخذ إحدى الشياه وربطها في إحدى الأشجار بالقرب من مصدر عواء الذئب ، وهكذا جاء الذئب وافترسها فذاع خبر القصة وتحدثت بها الناس فأطلق على الشيخ مكازي لقب (معشي الذئب) وتناول الرواة القصة ووثقت في كثير من الكتب وامتدح الشعراء في قصائدهم صنيع الشيخ ( مكازي ) وأثنوا عليه وقد سار على نهجه في الكرم أبناؤه وأحفاده
البارحة بالقلب شيـبٍِ وتشييـب والقلب من طاري التفاريق شابي
شدوا عربنا فوق عوج المصاليب امس الضحا شفت الرحايل اتجابي
والرجل قامت تحتـرف للمراقيـب ماهو هوى الي زاهـي ٍ بالثيابـي
لاولاد علـي مدلهيـن الاجانيـب مع نزلهم كثـرة ثـلاث النوابـي
عشران للطيب ومن يشتهي الطي بواللاش عصـر الهـلالات هابـي
راحوا لغرس جدودهم بالشخانيـب يطلع ولا تفجـر عليـه الجوابـي
غيدٍ بروس مشمرخات العراقيـب غيد بروس مشمرخات الهضـاب
يامن خبر قدم بشاته علي الذيـب عشاه يوم انحت عليـه الكلابـي
هذا كـلام ولا بهرجـي تكاذيـب وتلقي شهودي مع مثابي جوابـي
وقصة هذه الأبيات ...
تجاور روضان والعليان من شمر علي (اوثال) بضواحي عيون الجوء في القصيم واستمرت هذه الجيره ثمانية اشهر وهم يتساعدون ويتسامرون ، وعندما اقترب موسم نضوج النخيل
استاذنه العليان من شمر بالرحيل والعوده الي ديارهم في جبل رمان في نواحي حائل ، وبعد رحيلهم ، تذكر معتاد جيرتهم وحبهم له وتسامرهم وقصصهم فتهيض وقال هذه الابيات
يذكرهم ويذكر حسن معشرهم واخلاقهم ويذكر شيخهم معشي الذيب (ابن سعيد)