ابو يوسف
2008-05-23, 09:21 PM
http://www.up1up2.com/up/uploads/b579d03b43.gif
مواقف مخزية ( في غزوة أحد )لآهلها ولمحبيهم معهم ايضأ, وأول هذه المواقف المخزية .
* موقف عبد الله بن أبي ابن سلول رأس المنافقين بالمدينة :إنه ما إن خرج الجيش الإسلامي من المدينة في طريقه الى أحد وهو يشكك في صحة الجهاد وجدوى هذا الخروج حتى استجاب له ثلاثمائة رجل من المنافقين وضعف الإيمان ورجعوا من الطريق فخذلو رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين الصادقين.
فكان هذا موقفأ شر موقف وأخزاه لابن أبي ومن والاه .
* موقف مربع بن قيظي الآعمى عليه لعائن الله : إنه لما مر ببستانه الجيش الإسلامي بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمع بحس الجيش وعرف أن محمدا صلى الله عليه وسلم هو قائده رفع حفنة من تراب وحصى , وقال : والله لو أعلم أن لا أصيب بها غيرك يا محمد لضربت بها وجهك , وقال : إن كنت رسولا" فإني لا أحل لك أن تدخل حائطي " بستاني " . فكان موقف هذا المنافق الأعمى القلب والبصر أخزى موقف وأقبحه على الإطلاق .
* موقف أبي عامر الذي لقبه الرسول صلى الله عليه وسلم بالفاسق بدلأ عن الراهب الذي كان يعرف به في الجاهلية قبل الإسلام : إنه وقف لعنه الله بين الصفين صبيحة يوم أحد ونادى قومه وتعرف إليهم وحرضهم على قتال رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين , فوقف موقفا مخزيا , ولذا أجابه رجال من الأنصار بقولهم : لا أنعم الله بك عينا" يا فاسق , فقال لعنه الله : لقد أصاب قومي بعدي شر, وقاتل مع المشركين قتالأ شديدا فكان بئس الموقف . وموقف هذا الفاسق لا ينسى له الدهر كله .
* موقف هند بنت عتبة إمرأة أبي سفيان : إنها بإغرائها على قتل حمزة رضي الله عنه وبإثارتها الحماس في جيش المشركين وبتمثيلها بقتلى المسلمين , وببقرها بطن حمزة وأكلها كبده وإن لم تبتعلها لعدم قدرتها عليها , بهذا قد وقفت شر موقف وأخزاه ولولا أن مَنَّ الله عليها بإلإسلام لكانت مع أبي بن خلف وأبي جهل في جهنم , ولكن رحمها الله أسلمت وحسن إسلامها ونسي لها موقفها هذا لإن الإسلام جب ما قبله .
http://www.up1up2.com/up/uploads/b05380b898.gif
مواقف مخزية ( في غزوة أحد )لآهلها ولمحبيهم معهم ايضأ, وأول هذه المواقف المخزية .
* موقف عبد الله بن أبي ابن سلول رأس المنافقين بالمدينة :إنه ما إن خرج الجيش الإسلامي من المدينة في طريقه الى أحد وهو يشكك في صحة الجهاد وجدوى هذا الخروج حتى استجاب له ثلاثمائة رجل من المنافقين وضعف الإيمان ورجعوا من الطريق فخذلو رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين الصادقين.
فكان هذا موقفأ شر موقف وأخزاه لابن أبي ومن والاه .
* موقف مربع بن قيظي الآعمى عليه لعائن الله : إنه لما مر ببستانه الجيش الإسلامي بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمع بحس الجيش وعرف أن محمدا صلى الله عليه وسلم هو قائده رفع حفنة من تراب وحصى , وقال : والله لو أعلم أن لا أصيب بها غيرك يا محمد لضربت بها وجهك , وقال : إن كنت رسولا" فإني لا أحل لك أن تدخل حائطي " بستاني " . فكان موقف هذا المنافق الأعمى القلب والبصر أخزى موقف وأقبحه على الإطلاق .
* موقف أبي عامر الذي لقبه الرسول صلى الله عليه وسلم بالفاسق بدلأ عن الراهب الذي كان يعرف به في الجاهلية قبل الإسلام : إنه وقف لعنه الله بين الصفين صبيحة يوم أحد ونادى قومه وتعرف إليهم وحرضهم على قتال رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين , فوقف موقفا مخزيا , ولذا أجابه رجال من الأنصار بقولهم : لا أنعم الله بك عينا" يا فاسق , فقال لعنه الله : لقد أصاب قومي بعدي شر, وقاتل مع المشركين قتالأ شديدا فكان بئس الموقف . وموقف هذا الفاسق لا ينسى له الدهر كله .
* موقف هند بنت عتبة إمرأة أبي سفيان : إنها بإغرائها على قتل حمزة رضي الله عنه وبإثارتها الحماس في جيش المشركين وبتمثيلها بقتلى المسلمين , وببقرها بطن حمزة وأكلها كبده وإن لم تبتعلها لعدم قدرتها عليها , بهذا قد وقفت شر موقف وأخزاه ولولا أن مَنَّ الله عليها بإلإسلام لكانت مع أبي بن خلف وأبي جهل في جهنم , ولكن رحمها الله أسلمت وحسن إسلامها ونسي لها موقفها هذا لإن الإسلام جب ما قبله .
http://www.up1up2.com/up/uploads/b05380b898.gif