احـذرو كلمه رمضان كريـم .. !!!!

[ابو يوسف]

انقل لكم هذه الفتوى لاهميتها


فلربما هذه العباره يوما قلناها او كتبناها

او وضعناها في تواقيعنا في منتدياتنا اوغيرها من مجالات كتاباتنا

ونحن نعتقد اننا نحسن صنعا

واليكم نص السؤال والاجابة عليه

حينما يقع الصائم في معصية من المعاصي ويُنهى عنها يقول:

«رمضان كريم»فما حكم هذه الكلمة؟ وما حكم هذا التصرف؟


الشيخ: محمد بن صالح العثيمين

حكم ذلك أن هذه الكلمة «رمضان كريم» غير صحيحة،


وإنما يقال: «رمضان مبارك» وما أشبه ذلك، لأن رمضان ليس هو الذي يعطي حتى يكون


كريماً، وإنما الله تعالى هو الذي وضع فيه الفضل، وجعله شهراً فاضلاً،


ووقتاً لأداء ركن من أركان الإسلام، وكأن هذا القائل يظن أنه لشرف الزمان يجوز


فيه فعل المعاصي، وهذا خلاف ما قاله أهل العلم بأن السيئات تعظم في الزمان والمكان


الفاضل، عكس ما يتصوره هذا القائل، وقالوا: يجب على الإنسان أن يتقي الله


عز وجل في كل وقت وفي كل مكان، لاسيما في الأوقات الفاضلة والأماكن الفاضلة،


وقد قال الله عز وجل: {يٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى
الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}،

فالحكمة من فرض الصوم تقوى الله عز وجل


بفعل أوامره واجتناب نواهيه، وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه


قال: "من لم يدع قول الزور، والعمل به، والجهل، فليس لله حاجة في


أن يدع طعامه وشرابه"،
فالصيام عبادة لله، وتربية للنفس وصيانة لها عن محارم الله،


لذلك لابد لنا من الحذر والانتباه


ونلاحظ ان اكثر البطاقات الرمضانيه ’’والتهنئة برمضان توجد بها هذه العبارة’’


فلنكن نحن في هذا المنتدى رواد في قمع البدع والاخطاء اللفظيه التي لاترضي ربنا


وليكن المنتدا خاليا من كلمة (رمضان كريم ) ..

كل عام وانتم بخير


اللهم بلغنا رمضاااااان واعنا ع قيامه وصيامه بصحة وسلامه


لاتنسوناااا من صاااالـح دعااااائكم

[دايم الزين]

تسلم قهوة ساخنة

[أحمدعبدالرزاق]

بعد التحية والســلام ،،،




اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه



وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ولا تجعله ملتبساً علينا فنضل.




أما بعد :




أخي الكريم / أبو يوسف




بارك الله بك وجزاك خيراً على حرصك على نفع إخوانك ونصحك في الدين ورغبتك في رد البدع ونقل أقوال أهل العلم الراسخين فيه نحسبهم والله حسيبهم.




أخي الكريم ...



أما فتوى الشيخ / محمد صالح العثيمين رحمه الله رحمة واسعة وأدخله فسيح جنات، فهي على العين والرأس.




ولكن قال الإمام مالك رحمه الله :



( كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر ـ وأشار بيده إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم )



وقد قال غير واحد من السلف كالشافعي وأبو حنيفة وغيرهم : ( إذا خالف قولي الدليل فاضربوا بقولي عرض الحائط، أو قال : فقولي ما جاء به الدليل ) أو هو بمثل هذه العبارة.




أما بخصوص كلمة ( رمضان كريم )



فأرجوا ألا يكون بها بأس؛ وذلك لأسباب سأبينها ـ بإذن الله تعالى ـ وأسأل الله أن يوفقنا وإياكم إلى الحق.




أولاً : معنى كريم : فقد سمعت مرة شريطاً للشيخ / صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، وقد شرح به معنى كلمة كريم فقال : الكريم هو الذي بز أقرانه.



أي هو الذي فاق أقرانه قدراً ومكانة وصفة ونفعاً.



كما سمى العرب العنب ( كرماً ): قالوا : لأنه فاق أقرانه في منافعه العلاجية، وتغذيته وحلاوته.




وكذلك شهر رمضان هو شهر كريم باعتبار علو قدره على باقي الشهور فهو الشهر الذي أنزل الله تعالى فيه القرآن، وفيه ليلة القدر، والأجر فيه مضاعف، وبصيامه على الوجه الصحيح يحصل به تقوى الله عز وجل، وغير ذلك من فضائل هذا الشهر الكريم المبارك، ولا مانع أن يكون كريماً بإكرام الله له وتفضيله على غيره من الشهور.





ثانياً : جاء في السيرة حين فتح نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم مكة فقال لأهلها الذين كانوا يقاتلونه ويعادونه : ما تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا : اخ كريم وابن أخ كريم.




وكذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم عن يوسف عليه السلام : الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم.




وفي لغتنا وتخاطبنا نقول: الأخ الكريم، كريمة فلان، وغيره .





هذا وسوف أبحث ـ بإذن الله ـ علّي أجد ما يوافق ما أظنه الصواب فآتيكم به.





ملاحظة : ( توقيعك بالخط الكبير : رمضان كريم )






وتقبل مروري.




دمت في حفظ الله ورعايته




والســلام




هذا وقد وجدت هذه الفتوى بعد قراءتي لموضوعك بارك الله بك





السؤال: ما حكم قول رمضان كريم؟




لجواب :


ينبغي على المسلم حمل أقوال المسلمين و أفعالهم على أحسن المحامل وقولرمضان كريم قولجائزشاع بينالمسلمين في مصر

فهو كريم بإعتبارأنه شهر يكثر فيه الإكرام من الله لخلقه

ومن الناس لبعضهم

فلا حرمة في قولالمسلم رمضان كريم

وهو من ألفاظ التهنئة

التي تحدث الألفة والتواد بينالمسلمين







دار الإفتاء المصرية

[خزامى]

جزاكم الله الف خير انا من زمان ما اقولها اخاف يكون فيها لبس لكن اقول مبارك عليكم الشهر

ما تقصرون

اختكم خزامى

[سمو الأميـره]

الله يعطيك العافيه

قهوه ساخنه

[نـــــاايـــف]

،



الله يرحم والديك ويجزاك خير

لاهـنت







،

[الوعيلي]

جزاكم الخير قوه ساخنه والاخ احمد عبدالرزاق

تبين الان البس واظن ابن عثيمين رحمه الله من احدث الائمه بنسبة لنا وهذه فتوى وناخذ بقوله

الاخ احمد عبدالرزاق جزاه الله خير دائم حريص ماشالله عليه ويبحث عن الصحيح دائم وجزاه الله خير

على اجتهاده.وجعل الله ماذكرتو نور لطريقكم بالدنيا والاخرة/////واختلاف العلماء رحمه للمسلمين.

[أديب شمر]

بعد التحية والســلام ،،،






اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه



وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ولا تجعله ملتبساً علينا فنضل.




أما بعد :




أخي الكريم / أبو يوسف




بارك الله بك وجزاك خيراً على حرصك على نفع إخوانك ونصحك في الدين ورغبتك في رد البدع ونقل أقوال أهل العلم الراسخين فيه نحسبهم والله حسيبهم.




أخي الكريم ...



أما فتوى الشيخ / محمد صالح العثيمين رحمه الله رحمة واسعة وأدخله فسيح جنات، فهي على العين والرأس.




ولكن قال الإمام مالك رحمه الله :



( كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر ـ وأشار بيده إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم )



وقد قال غير واحد من السلف كالشافعي وأبو حنيفة وغيرهم : ( إذا خالف قولي الدليل فاضربوا بقولي عرض الحائط، أو قال : فقولي ما جاء به الدليل ) أو هو بمثل هذه العبارة.


صدقت أخي أحمد بما نقلت ولكن أين دليلك؟


أما بخصوص كلمة ( رمضان كريم )



فأرجوا ألا يكون بها بأس؛ وذلك لأسباب سأبينها ـ بإذن الله تعالى ـ وأسأل الله أن يوفقنا وإياكم إلى الحق.

هل هي (أسباب) أم ( أدلة)؟!!


أولاً : معنى كريم : فقد سمعت مرة شريطاً للشيخ / صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، وقد شرح به معنى كلمة كريم فقال : الكريم هو الذي بز أقرانه.



أي هو الذي فاق أقرانه قدراً ومكانة وصفة ونفعاً.



كما سمى العرب العنب ( كرماً ): قالوا : لأنه فاق أقرانه في منافعه العلاجية، وتغذيته وحلاوته.

هذا ليس فيه دليل على جواز كلمة( رمضان كريم).. والدليل كما تعلم قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم..



وكذلك شهر رمضان هو شهر كريم باعتبار علو قدره على باقي الشهور فهو الشهر الذي أنزل الله تعالى فيه القرآن، وفيه ليلة القدر، والأجر فيه مضاعف، وبصيامه على الوجه الصحيح يحصل به تقوى الله عز وجل، وغير ذلك من فضائل هذا الشهر الكريم المبارك، ولا مانع أن يكون كريماً بإكرام الله له وتفضيله على غيره من الشهور.

ولكن لفظة مبارك تدل على أن الله بارك فيه أما كريم فلا يدل إلا على أنه هو بنفسه كريم كما قال العلامة ابن عثيمين...



ثانياً : جاء في السيرة حين فتح نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم مكة فقال لأهلها الذين كانوا يقاتلونه ويعادونه : ما تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا : اخ كريم وابن أخ كريم.

أولًا: هذا حديث ضعيف ضعفه العلامة الألباني في( فقه السيرة - 382),, ولا شك أن النبي صلى الله عليه وسلم كريم, ولكن الكفار قالوا أنه كريم وهم لا يؤمنون بالله وليس معنى كريم عندهم أن الله أكرمه ولكن أنه هو بنفسه كريم,,,


وكذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم عن يوسف عليه السلام : الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم.

وهذا أيضًا ليس فيه دليل على جواز قول رمضان كريم,,,


وفي لغتنا وتخاطبنا نقول: الأخ الكريم، كريمة فلان، وغيره .





هذا وسوف أبحث ـ بإذن الله ـ علّي أجد ما يوافق ما أظنه الصواب فآتيكم به.





ملاحظة : ( توقيعك بالخط الكبير : رمضان كريم )






وتقبل مروري.




دمت في حفظ الله ورعايته




والســلام





هذا وقد وجدت هذه الفتوى بعد قراءتي لموضوعك بارك الله بك





السؤال: ما حكم قول رمضان كريم؟




لجواب :


ينبغي على المسلم حمل أقوال المسلمين و أفعالهم على أحسن المحامل وقولرمضان كريم قولجائزشاع بينالمسلمين في مصر


فهو كريم بإعتبارأنه شهر يكثر فيه الإكرام من الله لخلقه



ومن الناس لبعضهم



فلا حرمة في قولالمسلم رمضان كريم



وهو من ألفاظ التهنئة



التي تحدث الألفة والتواد بينالمسلمين








دار الإفتاء المصرية



ما الذي يجعلنا نأخذ بفتوى العلماء المصريين ونرد فتوى ابن عثيمين رحمه الله,


أخي الغالي أحمد عبد الرزاق أشكرك على بحثك وإدلائك برأيك, وهذا ماتعودناه منك,

وأنا قد طرحت رأيي وقد يكون خاطئًا لكنني أميل لفتوى العلامة ابن عثيمين ليس تعصبًا ولكن لقربه من الصواب وأيضًا لسعة علمه رحمه الله وأننا مهما بلغنا من العلم فلن نصبح مثله...

دمت بحفظ الله وتوفيقه...

[نــديم الزيــن]

جزا الله قل من نقل امرا بصدق كل الخير...رمضان مبارك عليكم

[أحمدعبدالرزاق]

بعد التحية والســلام ،،،



الأخ الغالي / أديب شمر


بارك الله بك ونفع


أسأل الله الكريم المنان عالم الغيب والشهادة علام الغيوب نور السماوات والأرض أن يشرح صدورنا إلى الحق، وأن يهدينا إلى ما فيه رضاه اللهم آمين.



أخي الكريم ...


أولاً : الأصل في المعاملات الإباحة حتى يأتي الدليل على التحريم، والأصل في العبادات التحريم حتى يأتي الدليل على الحل.



قد تكلمت عن مدى جواز استخدام عبارة ( رمضان كريم ) في اللغة، وهل في استعمالها محظور شرعي؟

ولم يتبين لي أن هناك محظور شرعي في استعمالها.

أما ما أورده الشيخ / ابن عثيمين رحمه الله ـ على جلالة قدر الشيخ ـ إلا أن فيه نظر.


فأن يكون قد جعل الله ذلك الشهر كريم هذا لا يمنع أن نقول أنه شهر كريم !!! فهو كريم بإكرام الله له، ولا يخطر ببال مسلم عنده علم شرعي أن يكون الشهر كريماً بذاته، فليس هناك فرق بين أيام الله، ولكن الله اختار وفضل بعض الأيام على بعض وبعض الشهور على بعض، وكذلك بعض الأماكن على بعض وبعض البلاد على بعض وحتى بعض المساجد على بعض كما فضل بعض الملائكة على بعض وبعض الأنبياء على بعض وبعض البشر على بعض.


فقلت أن معنى كلمة كريم : هو الذي بز أقرانه بفضله ومكانته وقدره وصفاته.

وقد فضل الله تعالى شهر رمضان على غيره من الشهور بأن أنزل فيه القرآن وجعل فيه ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر وجعل الأجر فيه مضاعفاً وغير ذلك من تكريم الله لهذا الشهر المبارك.


فأنت تلاحظ أنه لا محظور من جهة اللغة ولا من جهة الشرع في هذا المعنى، وذكرت الفتوى أن الشيخ ينهى عن استخدامها ، فأين دليله من القرآن والسنة كما تطالبني أنت ـ بارك الله بك ـ أن آتيك بدليل من القرآن أو السنة.

فالشيخ ـ رحمه الله ـ لم يذكر دليلاً من القرآن أو السنة، وإنما ذكر دليلاً عقلياً.

وبهذا نحن لسنا بملزمين بالأخذ بفتواه إذ لم تستند على دليل شرعي من الكتاب أو السنة يؤيد كلامه، وإنما هو اجتهاد منه ـ رحمه الله ـ فله أجر الاجتهاد .


أما قولك : (ما الذي يجعلنا نأخذ بفتوى العلماء المصريين ونرد فتوى ابن عثيمين رحمه الله).

فأقول : بأني لم آخذ بقول علماء مصر ـ مع احترامي وتقديري لأهل العلم جميعاً فهم حماة الشريعة ـ ولكن أردت أن أقول وأبين أن هذه الفتوى من الشيخ رحمه الله ليست بإجماع من العلماء وأن هناك من يخالف هذه الفتوى، ولسنا نتعصب للرجال ولكن نتعصب للحق ونأخذ بما نراه يوافق الحق، فأنت ترى أن الحق مع الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ فهذا شأنك، ولا أحد يلومك لأنك أخذت بقول عالم مشهود له بالعلم والرسوخ في العلم، وقد نفع الله بعلمه نسأل الله ألا يحرمه الأجر.
وإني أقدر الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ جداً، وأحرص ـ لو أنك تتبعت ما أنقله من فتوى أهل العلم ـ على نقل فتاوى الشيخ إن وجدت، فهو عندي ممن أثق بدينهم وأمانتهم وعلمهم وليس مثلي من يزكي مثله وقد زكاه ـ رحمه الله ـ الأجلاء من أهل العلم.
ولكن يبقى الشيخ بشراً، قد يخطيء، فهو ليس بنبي يوحى إليه، وإنما الميزان قال الله قال رسوله كما ذكرت أنت ـ حفظك الله ـ وبما أن الفتوى لم تستند إلى قال الله وقال رسوله، فهي محل نظر واجتهاد، هذا على أنه حتى في المسائل التي تستند إلى الدليل الشرعي قد يختلف فيها العلماء لاختلاف فهمهم لدلالة النص، أو لاختلافهم في تصحيح بعض الأحاديث، فكيف بمسائل لا تستند إلى دليل شرعي ؟!!


هذا وقد سمعت الشيخ / صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ ـ حفظ الله ـ في محاضرة له بعنوان ( عنوان السعادة ) وقد قال في أكثر من مرة ( شهر رمضان كريم أو الكريم ).


فهذا يدلك على أن فتوى الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ ليست هي النهاية في هذه المسألة، وأن الله قد جعل فوق كل ذي علم عليم.



ودمت في حفظ الله ورعايته


والســلام

[حفيد جدي]

الأخ // أبو يوسف

جزاك الله كل خير ...؟
الله يعطيك ألف عافية ....؟

تحياتي ..؟

[نور البنات]

جزاك الله خير


مع احترامي