حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم

[سعود الكنعان]

عن علي - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله -

صلى الله عليه وسلم -: «ستكون فتن»،

قلتُ: ما المخرجُ منها يا رسول الله؟

قال: «كتابُ الله؛ فيه نبأُ ما قبلكم،

وخبرُ ما بعدَكم، وحكم ما بينكم، هو الفصلُ ليس بالهَزل،

من حكمَ به عدَل، ومن عمِلَ به أُجِر،

ومن ترَكه من جبَّارٍ قصَمَه الله،

ومن ابتَغَى الهدى من غيره أضلَّه الله،

لا يخْلَقُ عن كثرة الرد، ولا تزيغُ به الأهواء،

ولا تشبعُ منه العلماء»؛ رواه الترمذي

منقول من موقع الاسلام العتيق

[العاقوص]

كتابُ الله؛ فيه نبأُ ما قبلكم،

وخبرُ ما بعدَكم، وحكم ما بينكم، هو الفصلُ ليس بالهَزل،

من حكمَ به عدَل، ومن عمِلَ به أُجِر،

ومن ترَكه من جبَّارٍ قصَمَه الله،

ومن ابتَغَى الهدى من غيره أضلَّه الله،

لا يخْلَقُ عن كثرة الرد، ولا تزيغُ به الأهواء،

ولا تشبعُ منه العلماء»؛ رواه الترمذي

منقول من موقع الاسلام العتيق

جزاك الله خيرآ

[الافرد التويمي العبدي]

الله يجزااكـ خير .

[سعود الكنعان]

اخواني في الله والنسب

العاقوص والافرد التويمي

اقول لكما كلا باسمه الطيب

http://img261.imageshack.us/img261/9524/rdd63uj.gif

[ابن سعــدي]

[ تخريج ] [ شواهد ] [ أطراف ] [ الأسانيد ]

رقم الحديث: 81
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ، قثنا أَبِي ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ يُوسُفَ الأَزْرَقُ ، عَنْ شُعَيْبِ بْنِ صَفْوَانٍ ، عَنْ حَمْزَةَ الزَّيَّاتِ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنِ الْحَارِثِ , عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْفِتَنَ ، فَقُلْنَا : مَا الْمَخْرَجُ مِنْهَا ؟ قَالَ : " كِتَابُ اللَّهِ , كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ نَبَأُ مَا قَبْلَكُمْ ، وَفَصْلُ مَا بَيْنَكُمْ ، وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ ، وَهُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ ، مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ ، وَمَنِ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ ، وَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ ، وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ ، وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ ، وَهُوَ الَّذِي لا تَلْتَبِسُ بِهِ الأَلْسُنُ وَلا تَزِيغُ بِهِ الأَهْوَاءُ ، وَلا يَخْلَقُ عَنْ كَثْرَةِ الرَّدِّ ، وَلا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ ، وَلا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ ، وَهُوَ الَّذِي لَمْ تَنْتَهِ الْجِنُّ إِذْ سَمِعْتُهُ أَنْ قَالُوا : إِنَّا سَمِعْنَا قُرْءَانًا عَجَبًا سورة الجن آية 1 . مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ ، وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ ، وَمَنِ اعْتَصَمَ بِهِ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ، فَخُذْهَا إِلَيْكَ يَا أَعْوَرُ " .

الحكم المبدئي: إسناد فيه متهم بالوضع وهو الحارث بن عبد الله الأعور وهو متهم بالكذب.


http://islamweb.net/hadith/display_hbook.php?hflag=1&bk_no=1179&pid=333786

[سلاف]

جزاك الله خير أخي الكريم / ابن سعدي
على التوضيح فقد بحثت عنه من قبل ولكن موقع الدرر متعطل له مده ,
فنفع الله بك ,’