يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا ). ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : ( الدال على الخير كفاعله ).


العودة   ][ موقع قبيلة شمر الرسمي ][WwW.aLlShMr.CoM > ۩ ◊ ملتقى قبيلـة شمّــــــــر العام ◊ ۩ > ۞ الـشـريـعـة و الـحـيـاة ۞
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-05-30, 11:33 PM   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية ضٓوضٓآء !*
 

 

إحصائية العضو









ضٓوضٓآء !* غير متصل

 
آخـر مواضيعي

 

وسام النشاط وسام التميز للأعضاء المتميزين 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 1222
ضٓوضٓآء !* has a reputation beyond reputeضٓوضٓآء !* has a reputation beyond reputeضٓوضٓآء !* has a reputation beyond reputeضٓوضٓآء !* has a reputation beyond reputeضٓوضٓآء !* has a reputation beyond reputeضٓوضٓآء !* has a reputation beyond reputeضٓوضٓآء !* has a reputation beyond reputeضٓوضٓآء !* has a reputation beyond reputeضٓوضٓآء !* has a reputation beyond repute

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !


ذكروا عن المنصور أن رجلاً جاءه ,
فأخبره انه خرج في تجاره فكسب مالاً ,
واعطاه إلى امرأته ، ثم طلبه منها فذكرت أنه سرق من البيت ولم يرى اثراً

ولا علامة على صحة كلامها ..

فقال المنصور : منذ كم تزوجتها؟
قال:منذ سنه
قال:بكراً . او ثيباً !
قال:ثيبا.
قال:ألها ولد من غيرك؟
قال:لا

فدعا له المنصور بقارورة طيب كان حاد الرائحه وغريب النوع..!

فدفعها اليه وقال له :

تطيب من هذا الطيب فإنه يذهب غمك ..

فلما خرج الرجل من عنده قال المنصور لأربعه من ثقاته:

ليقعد على كل باب من ابواب المدينه واحد منكم , فمن شمّ منكم رائحة هذا
الطيب من احد فليأت به ..

وخرج الرجل بالطيب فدفعه إلى امرأته ، فلما شمته بعثت منه الى رجل كانت
تحبه ، وقد كانت دفعت اليه المال ، فتطيب من العطر ، ومر مُجتازاً ببعض
أبواب المدينه ،فشّم المُوكل بالباب رائحته عليه.فإتى به لـ المنصور
فسأله : من أين لك هذا الطيب ؟

فلجلج في كلامه ، فدفعه إلى والي الشرطه ،

فقال: إن احضر لك كذا وكذا من المال فخل عنه وإلا اضربه الف سوط .. !

فلما جردوه للضرب احضر المال على هيأته ..

فدعا منصور صاحب المال ، فقال :

ارأيت إن رددت عليك المال ،تحكُمني في أمرأتك ؟

قال:نعم

فقال له المنصور:هذا مالك ، وقد طلقت المرأه منك ..


(فراسة المؤمن في النظرة الثاقبه والحكم الصائب)

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع



-
ولنفترض أن الكتمان كان الوسيلة الوحيدة التي نتخذها، ماذا بعد الكتمان


غلآ آل تركي سابقا ،

 

   

رد مع اقتباس
قديم 2014-06-05, 01:23 PM   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية منصور ناصر الشمري
 

 

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 839
منصور ناصر الشمري is a splendid one to beholdمنصور ناصر الشمري is a splendid one to beholdمنصور ناصر الشمري is a splendid one to beholdمنصور ناصر الشمري is a splendid one to beholdمنصور ناصر الشمري is a splendid one to beholdمنصور ناصر الشمري is a splendid one to beholdمنصور ناصر الشمري is a splendid one to behold

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !


في عهد الدوله العثمانيه

كانت الكنائس توقف دق الأجراس حال أن تمر سفن المسلمين حتى لاتستفزهم فيقوموا بفتح مدينتهم ...

الله أكبر كيف كانت عظمة المسلمين

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع

[CENTER]




شكراً للأخت الفاضله (سبتمبر) على التصميم الجميل




شكراً للأخت الفاضلة (خاطف روحي) على التصميم الجميل

 

   

رد مع اقتباس
قديم 2014-06-08, 01:23 AM   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية صالح العبيد
 

 

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
صالح العبيد is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !


كان لعبد الله بن الزبير - رضي الله عنه - مزرعة في المدينة
مجاورة لمزرعة يملكها معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنهما -
خليفة المسلمين في دمشق ..

وفي ذات يوم دخل عمّال مزرعة معاوية إلى مزرعة ابن الزبير ، وقد تكرر
منهم ذلك في أيام سابقة ؛ فغضب ابن الزبير وكتب لمعاوية في دمشق وقد
كان بينهما عداوة قائلاً في كتابه : من عبدالله ابن الزبير إلى معاوية

( ابن هند آكلة الأكباد ) أمّا بعد : فإنّ عمالك دخلوا إلى مزرعتي ، فمرهم
بالخروج منها ، أو فوالذي لا إله إلا هو ليكوننّ لي معك شأن !
فوصلت الرسالة لمعاوية ، وكان من أحلم الناس ، فقرأها ..

ثم قال لابنه يزيد : ما رأيك في ابن الزبير أرسل لي يهددني ؟
فقال له ابنه يزيد : أرسل له جيشاً أوله عنده وآخره عندك يأتيك برأسه ..
فقال معاوية : بل خيرٌ من ذلك .. زكاةً وأقربَ رُحماً " .
فكتب رسالة إلى عبدالله بن الزبير يقول فيها :

من معاوية بن أبي سفيان إلى عبدالله بن الزبير :

( ابن أسماء ذات النطاقين ) أما بعد .. فوالله لو كانت الدنيا بيني وبينك
لسلّمتها إليك ولو كانت مزرعتي من المدينة إلى دمشق لدفعتها إليك ، فإذا
وصلك كتابي هذا فخذ مزرعتي إلى مزرعتك وعمّالي إلى عمّالك ؛ فإن جنّة
الله عرضها السموات والأرض !

فلمّا قرأ ابن الزبير الرسالة بكى حتى بلّ لحيته بالدموع ، وسافر إلى معاوية في
دمشق وقبّل رأسه ، وقال له : لا أعدمك الله حُلماً أحلّك في قريش هذا المحل .



عندما كنا عظماء .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع




يقول أحمد شوقي :

هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنني.... رأيت قلوبهم تهوى فراقي..

نعم أشتاق ولــــكن وضعـــــــت.......كرامتي فــــوق اشتياقي ..

أرغب في وصلهم دوماً ولـــكن .. طريق الذل لا تهواه سا قي..

 

   

رد مع اقتباس
قديم 2014-06-18, 02:49 AM   رقم المشاركة : 34

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !





#عندما كنا عظماءء

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع

اللهم صلِ وسلّم وبارك على سيدنا وحبيبنا نبيك محمد كما تصلي عليه أنتَ بجلالك وجمالك .
وصلِ وسلّم وبارك على سيدنا وحبيبنا نبيك محمد كما يحب هو بأبي هو وأمي . اللهم وبلّغه عنّا السلام . وشرفنا برؤيته ودوام الشوق إليه . ﷺ

 

   

رد مع اقتباس
قديم 2014-06-21, 10:05 AM   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية صالح العبيد
 

 

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
صالح العبيد is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !


"أعظم محاكمة"سُمع بها على مرّ التاريخ :

.. بدأت المحاكمة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

نادِ الغلام : ياقتيبة ( هكذا بلا لقب ) ، فجاء قتيبة وجلس هو وكبير الكهنة
أمام القاضي جَميْعُهم ..

قال القاضي : ما دعواك يا سمرقندي ؟
قال : اجتاحنا قتيبة بجيشه ، ولم يدعنا إلى الإسلام ويمهلنا حتى ننظر في أمرنا ..

.. التفت القاضي إلى قتيبة وقال : وما تقول في هذا يا قتيبة ؟


قال قتيبة :

الحرب خدعة ، وهذا بلد عظيم ، وكل البلدان من حوله كانوا يقاومون
ولم يدخلوا الإسلام ولم يقبلوا بالجزية ...


.. قال القاضي :

يا قتيبة هل دعوتهم للإسلام أو الجزية أو الحرب ؟
قال قتيبة : لا إنما باغتناهم كما ذكرت لك ...
قال القاضي : أراك قد أقررت ..

وإذا أقر المدعى عليه انتهت المحاكمة ،

يا قتيبة ما نصر الله هذه الأمة إلا بالدين واجتناب الغدر وإقامة العدل ..


ثم قال - القاضي :-
++++++++++

قضينا بإخراج جميع المسلمين من أرض سمرقند من حكام وجيوش
ورجال وأطفال ونساء ،
وأن تُترك الدكاكين والدور ، وأنْ لا يبقى في سمرقند أحد ،
على أنْ ينذرهم المسلمون بعد ذلك !!

لم يصدّق الكهنة ما شاهدوه وسمعوه ؛ فلا شهود ولا أدلة
، ولم تدم المحاكمة إلا دقائق معدودة ، ولم يشعروا إلا والقاضي والغلام
وقتيبة ينصرفون أمامهم ..

.. وبعد ساعات قليلة سمع أهل سمرقند بجلبة تعلو وأصوات ترتفع وغبار يعمّ
الجنبات ورايات تلوح خلال الغبار ، فسألوا ..

فقيل لهم : إنَّ الحكم قد نُفِذَ ، وأنَّ الجيش قد انسحب ، في مشهدٍ تقشعر منه
جلود الذين شاهدوه أو سمعوا به ..

وما إنْ غرُبت شمس ذلك اليوم إلا والكلاب تتجول بطرق سمرقند الخالية ، وصوت
بكاءٍ يُسمع في كل بيتٍ على خروج تلك الأمة العادلة الرحيمة من بلدهم .

ولم يتمالك الكهنة وأهل سمرقند أنفسهم لساعات أكثر ، حتى خرجوا أفواجاً ، وكبير
الكهنة أمامهم باتجاه معسكر المسلمين وهم يرددون
(( شهادة أن لا إله إلا الله
محمد رسول الله )) ..

أتدري من القاضي؟

القاضي هو :
(( عمر بن عبد العزيز )) رحمه الله



/// يوم أن كنا عظماء ////

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع




يقول أحمد شوقي :

هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنني.... رأيت قلوبهم تهوى فراقي..

نعم أشتاق ولــــكن وضعـــــــت.......كرامتي فــــوق اشتياقي ..

أرغب في وصلهم دوماً ولـــكن .. طريق الذل لا تهواه سا قي..

 

   

رد مع اقتباس
قديم 2014-07-20, 08:52 PM   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية صالح العبيد
 

 

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
صالح العبيد is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !




أسامة بن زيد قائد جيش المسلمين في غزو الروم
-------------------------------------------
ولاَّه النبي -على صغر سنِّه- قيادة جيش المسلمين المتوجه لغزو الروم في الشام، وقال له:
«يا أسامة، سر على اسم الله وبركته حتى تنتهي إلى مقتل أبيك، فأوطئهم الخيل، فقد
وليتك على هذا الجيش، فأغر صباحًا على أهل أُبْنَى وحرق عليهم، وأسرع السير تسبق الخبر، فإن أظفرك الله فأقلل اللبث فيهم، وخذ معك الأدلاء، وقدم العيون أمامك والطلائع». ثم عقد الرسول لأسامة اللواء، ثم قال:
«امض على اسم الله».

وقد اعترض بعض الصحابة على استعمال هذا الغلام على المهاجرين الأولين،
ولما علم رسول الله بذلك، غضب غضبًا شديدًا، فخرج
وقد عصب على رأسه عصابة وعليه قطيفة ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال:

«أما بعد، يا أيها الناس، فما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة بن زيد؟

والله لئن طعنتم في إمارتي أسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبله، وايم الله إن
كان للإمارة لخليقًا، وإن ابنه من بعده لخليق للإمارة، وإن كان لمن أحب الناس إليَّ،
وإن هذا لمن أحب الناس إليَّ، وإنهما لمخيلان لكل خير، فاستوصوا به خيرًا؛ فإنه من خياركم».

وقبل الخروج مع أسامة جاء المسلمون يودعون رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فأمرهم بإنفاذ بعث أسامة رضي الله عنه. وركب أسامة إلى معسكره وصاح
في الناس أصحابه باللحوق بالعسكر، فانتهى إلى معسكره ونزل وأمر الناس بالرحيل
وقد مَتَعَ النهار، فبينا أسامة

يريد أن يركب من الجُرْف أتاه رسول أم أيمن -وهي أمه- تخبره أن رسول الله يموت، فأقبل أسامة إلى المدينة معه عمر وأبو عبيدة بن الجراح -رضي الله عنهما
- فانتهوا إلى رسول الله وهو يموت، فتُوفِّي رسول الله حين زاغت الشمس

يوم الاثنين لاثنتي عشرة خلت من ربيع الأول، ودخل المسلمون الذين عسكروا بالجُرْف المدينة.

وبعد وفاة النبي بويع لأبي بكر رضي الله عنه، وقد ارتدَّ من العرب من ارتد
عن الإسلام، دخل على أبي بكر كبارُ الصحابة، فقالوا: "
يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن العرب قد انتقضت عليك
من كل جانب، وإنك لا تصنع بتفريق هذا الجيش المنتشر شيئًا، اجعلهم عُدَّة لأهل
الردة ترمي بهم في نحورهم، وأخرى لا نأمن على أهل المدينة أن يغار عليها

وفيها الذراري والنساء، فلو استأنيت لغزو الروم حتى يضرب الإسلام بِجِرَانِه
، وتعود الردة إلى ما خرجوا منه أو يفنيهم السيف، ثم تبعث أسامة،
حينئذٍ فنحن نأمن الروم أن تزحف إلينا".
ولكن الصديق رضي الله عنه أصر على إنفاذ بعث أسامة قائلاً: "
والذي نفسي بيده، لو ظننت أن السباع تأكلني بالمدينة لأنفذت هذا البعث".

وبالفعل خرج جيش أسامة، واستطاع هذا الجيش أن يقوم بمهمته على خير وجه،
ويعود ظافرًا إلى المدينة. وظهرت موهبة أسامة الفذة في قيادة الجيش، وأثبت
أنه كان -على صغر سنِّه- جديرًا بهذه القيادة.




يوم كنا عظماء

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع




يقول أحمد شوقي :

هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنني.... رأيت قلوبهم تهوى فراقي..

نعم أشتاق ولــــكن وضعـــــــت.......كرامتي فــــوق اشتياقي ..

أرغب في وصلهم دوماً ولـــكن .. طريق الذل لا تهواه سا قي..

 

   

رد مع اقتباس
قديم 2014-07-21, 12:13 AM   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية الوَريف
 

 

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 4140
الوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud ofالوَريف has much to be proud of

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !




أخي صالح العبيد متصفح مليئ ب الجمآل ,
سلمت ولآهنت :)


ــــ


ماذا حدث عندما غضب هؤلاء !

عندما غضب معاوية بن أبي سفيان !
غزا الروم بالسفن لأول مرة في تاريخ المسلمين

عندما غضب المعتصم بالله !
فتح مدينة “عمورية” أكبر معقل للبيزنطيين

عندما غضب صلاح الدين الايوبي !
أقسم أن لا يبتسم حتى يعيد فلسطين للمسلمين

عندما غضب عبدالرحمن الغافقي !
وصل بجيش المسلمين إلى وسط باريس

عندما غضب محمد الفاتح !
فتح مدينة “القسطنطينية” أكبر معقل للروم

وعندما غضب علماء وأمراء وملوك العرب !
أرسلوا خطاب إستنكار للأمم المتحدة ,

رحم الله أياماً كان غضب المسلمين جيوشا لا يرى آخرها ,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع










وكأنّ قلبِي فِي الضّلوعِ .. جَنآزَةٌ ,
. . . . . . أمشِي بهَا وَحْدِي .. وكُلّي " مَأتَمُ !

* عبدالله البردوني ,

 

   

رد مع اقتباس
قديم 2014-07-21, 12:39 AM   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية صالح العبيد
 

 

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
صالح العبيد is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !


/ اقتباس /

رحم الله أياماً كان غضب المسلمين جيوشا لا يرى آخرها

أفكار في القمة ..لا هنتي يالوريف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع




يقول أحمد شوقي :

هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنني.... رأيت قلوبهم تهوى فراقي..

نعم أشتاق ولــــكن وضعـــــــت.......كرامتي فــــوق اشتياقي ..

أرغب في وصلهم دوماً ولـــكن .. طريق الذل لا تهواه سا قي..

 

   

رد مع اقتباس
قديم 2014-08-01, 09:59 AM   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية صالح العبيد
 

 

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
صالح العبيد is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !


الموضوع العام:

نقفور قائد البيزنطيين ينقض الصلح مع هارون الرشيد

ورسالة هارون الرشيد له وإجباره على دفع الجزية.
العام الهجري: 186
العام الميلادي: 802


تفاصيل الحدث:

اضطرت دولة الروم أمام ضربات الرشيد المتلاحقة إلى طلب الهدنة
والمصالحة، فعقدت "إيريني" ملكة الروم صلحًا مع الرشيد، مقابل
دفع الجزية السنوية له في سنة (181هـ= 797م)، وظلت المعاهدة
سارية حتى نقضها إمبراطور الروم، الذي خلف إيريني في سنة (186هـ = 802م)

وكتب إلى هارون: "

من نقفور ملك الروم إلى ملك العرب، أما بعد فإن الملكة إيريني التي كانت قبلي

أقامتك مقام الأخ، فحملت إليك من أموالها، لكن ذاك ضعف النساء وحمقهن

فإذا قرأت كتابي فاردد ما حصل قبلك من أموالها، وافتد نفسك، وإلا فالحرب
بيننا وبينك".

فلما قرأ هارون هذه الرسالة ثارت ثائرته، وغضب غضبًا شديدًا، وكتب على

ظهر رسالة الإمبراطور:

"من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم، قد قرأت كتابك يا ابن الكافرة
والجواب ما تراه دون أن تسمعه، والسلام".


وخرج هارون بنفسه في (187 هـ= 803م)، حتى وصل "هرقلة"
وهي مدينة بالقرب من القسطنطينية، واضطر نقفور إلى الصلح والموادعة، وحمل

مال الجزية إلى الخليفة كما كانت تفعل "إيريني" من قبل، ولكنه نقض المعاهدة بعد
عودة الرشيد، فعاد الرشيد إلى قتاله في عام (188هـ= 804م) وهزمه هزيمة منكرة

وقتل من جيشه أربعين ألفا، وجُرح نقفور نفسه، وقبل الموادعة
.................................................. .................................................. .................................................. ...................................وفي العام التالي

(189هـ=805م) حدث الفداء بين المسلمين والروم، ولم يبق مسلم في الأسر.

فلله درك يا أمير المؤمنين هارون،، لقد تركت كلب
الروم (نقفور) أحمق من نساء الروم!!:


0000000يوم أن كنا عظماء 0000000

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع




يقول أحمد شوقي :

هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنني.... رأيت قلوبهم تهوى فراقي..

نعم أشتاق ولــــكن وضعـــــــت.......كرامتي فــــوق اشتياقي ..

أرغب في وصلهم دوماً ولـــكن .. طريق الذل لا تهواه سا قي..

 

   

رد مع اقتباس
قديم 2014-08-18, 10:27 PM   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية صالح العبيد
 

 

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
صالح العبيد is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد: عندما كنا عظماء .. نافذة متجددة . بتجدد مشاركاتكم -من عبق الماضي !


 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع




يقول أحمد شوقي :

هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنني.... رأيت قلوبهم تهوى فراقي..

نعم أشتاق ولــــكن وضعـــــــت.......كرامتي فــــوق اشتياقي ..

أرغب في وصلهم دوماً ولـــكن .. طريق الذل لا تهواه سا قي..

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd allshmr
جميع الحقوق محفوظة لموقع قبيلة شمر الرسمي * منتديات الطنايا * ولتفعيل اشتراكك اخي العضو عليك بأرسال رسالة نـصية للرقم / 0545554555 موضحا ً الأسم الذي اشتركت به بالمنتدى وفي أقل من 6 ساعات ان شاء الله سوف يتم تفعيل اشتراكك لتتمكن من المشاركة معنا تحياتنا لك وشكرا لأختيارك منتديات الطنايا .... إدارة الموقع