اعجبتني هذه القصيدة الجزله للشاعرالقدير
زيد فهد الزميلي الشمري
الملقب بـ الديعجان
تاريخ شمر واضحن دون تظليل..وشعاد لوحرف وغير مساره
نستارثه يناس جيلن بثر جيل..بعروقنايمشي وبين حماره
ماهي سوالف ليل كذب وتهاويل.. تاريخنا شمسن ومعلم حضاره
والي براسه عقل ماراد تدليل..والليل لواضلم يبين نهاره.
يناس ياجهيل من ينطح السيل.. ياكود ذاك الي يدور دماره
ذاك الغشيم الي سمع بتقاويل..غروه ناسن تدعي بالشطاره
ماله من التاريخ زرع ومحاصيل..توه تجي تبي تدور ثماره
حنى مثل معروف شرابة الهيل..وشرابة الدم الحمر بالمغاره
بس اتركو شمر تحارب اسرائيل..المرت مايقعد دقيقه بداره
والقدس مايبغى تشاور وتحليل..يبغى مثل حطين حرب وجساره
بالسيف رد الحق بالغصب والويل..ذاك الذي للعرب رجع وقاره
رديت عليها بهذه المتواضعه
بس اتركو شمر تحارب اسرائيل = تمحي اثر صهيون ساس القذاره
غلبا شرابه من الشهامه فناجيل= وعيونهم بالكون تقدح شراره
مهما زرعوا بدروبهم من عراقيل = عهد ٍ موثق ماتغير مساره
شمر هل الطولات نطاحت السيل= عدوهم على يديهم دماره
شموخ عز وللكرامة مداهيل= افعالهم بالكون تنومس اخباره
لو دم شمر اوجدوله تحاليل = شيمه وحميا خالطات(ن) حماره
فيهم سطر وجنون مايرضوا بـ ,, الميل = العمر واحد مايروح بخساره
مايرضوا العيله على كيف ماقيل= غلبا هل الردات ستر العذاره
لو جمعوا كل غربهم والاساطيل =وفزعت يهود الارض من كل قاره
ماهمهم كل جمعهم والجحافيل=عدوهم مثواه بأرض المعاره
كن الفشق بصدورهم وقع سجيل = من شوح ربعي بالملاقا سطاره
مثل الجنازه مايهابوا المقابيل = الموت سنه والشهادة وقاره
زهيد زينين المحازم حلاحيل = عند الحمية دوم ترخص عماره
نوابغ ٍ فهيم ماهم مهابيل = صنعاء وحايل اسسوبه حضاره
وجودهم نور ٍ جلى عتمة الليل = انهى سواد الدهر واظهر نهاره
ـان رادها ربك جعلها تساهيل = بوجيه شمر كـ ,, الحرار النداره
يامنزل القرآن وتوراة وانجيل = يالله تجازي عزوتي بأنتصاره
وسلامتكـــم
بقلم الشمريه المجهوله