تارك الصلاة تكاسلا كافر واذا مات لايغسل ولايكفن ولايصلى عليه ولايدفن مع المسلمين

تارك الصلاة تكاسلا كافر واذا مات لايغسل ولايكفن ولايصلى عليه ولايدفن مع المسلمين هي رسالة الى كل من لايصلي أحذر وأعلم أن من لايصلي تكاسلا فهو كافر كفرا مخرجا عن الملة ولايجوز أن يزوج ولايرث وإذا مات فإنه لايغسل ولايكفن ولايصلى عليه ولايدفن في مقابر المسلمين ولايدعى له بالرحمة أستمع فتوى الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين والشيخ صالح الفوزان في تارك الصلاة تكاسلا http://www.safeshare.tv/w/HObDOqReVD هذاوالله اعلم واحكم ساهم في نشر الموضوع لينتبه الغافل فالدال على الخير كفاعله

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك الله فيك غاليتي / الطموح
وجزاك الله كل خير
شكري العميييق ولا يفي لكِ ولـِ عبق طرحك القييم والطيب دووماً
دمت بسعاده وخير

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يقول الدعيه الباحث سلمان العوده : كنت أسمعه من بعض فضلاء الشيوخ بأن من ترك

صلاة واحدة حتى يخرج وقتها كافر خارج من الملة لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا

يدفن في مقابر المسلمين، بل يرمى كالجيفة في فلاة من الأرض، وربما أمر بوضع التراب

عليه حتى لا تأكله الكلاب! ....

وتنزيل حكم كهذا على شخص بعينه والحكم بكفره، وسياق لوازم الكفر هو قول مركب من

مجموعة اختيارات، ولا أظنك ستجد هذا القول بهذه الصيغة منسوبا لصحابي جليل ولا

لإمام من الأئمة السابقين، ولا أن أحدا من المسلمين عمل به، ممن يؤخذ بقوله أو يقتدى

بفعله، فهذا القول أخذ (أولا) بالقول الأشد، وهو أن تارك الصلاة كافر، وهو أحد قولي

العلماء في المسألة.

(((ومذهب جمهور العلماء أن تارك الصلاة مرتكب كبيرة من الكبائر وآت إثما عظيما

وليس بكافر كفرا يخرج من الملة))) وهذا مذهب مالك والشافعي وأبي حنيفة، ورواية عن

الإمام أحمد، وذكر النووي أن هذا مذهب الأكثرين من السلف والخلف، وله أدلة منها

أحاديث الرجاء «من قال لا إله إلا الله مخلصا من قلبه دخل الجنة»، وهي في الصحاح

والمسانيد مشهورة متداولة، ومنها قوله عليه السلام عن عبدالله بن جدعان أنه لا يقبل

عمله «إنه لم يقل يوما رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين»، ولم يذكر غير ذلك.

ويعتضد ذلك بأن الأصل بقاء المرء على ما هو عليه ولا يخرج منه إلا بيقين لا شك فيه.

والقول الآخر في المسألة معروف، وهو رواية صحيحة عن الإمام أحمد وبها قال إسحاق

وابن المبارك وغيرهم واحتجوا بأدلة صحيحة منها «العهد الذى بيننا وبينهم الصلاة فمن

تركها فقد كفر»، وحديث «إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة».

ونسبه بعضهم للصحابة إجماعا، وفي هذه النسبة نظر، لأن الأئمة القائلين بعدم التكفير

أعلم بإجماع الصحابة من غيرهم، ولو كان في المسألة إجماع للصحابة ما تجرؤوا على

مخالفته والقول بسواه.

ومعلوم ما يقع في نقل الإجماع من الاحتمال حتى قال الإمام أحمد «من ادعى الإجماع فهو

كاذب، لعلهم اختلفوا وهو لا يعلم»، وهو يشير هنا إلى احتمال أن يكون الناقل لا يعلم في

المسالة خلافا، وربما كان الخلاف قائما دون أن يطلع عليه.

والخلاف في المسألة ذائع مشهور متداول منذ عهود السلف الأولى فلا سبيل إلى ردمه أو إلغائه.
والإمام الزهري هو من أوعية العلم بالسنة وأقوال الصحابة وهو مقدم على غيره في ذلك،

ولم يكن يقول بكفر تارك الصلاة ولا بقتله، بل يرى تعزيره بالحبس أو غيره حتى يصلي.

(انظر شرح السنة للبغوي 2/180). انتهى كلامه

وهذا مذهب الامام الشافعي ومالك وابو حنيفه ..


هذا والخلاف ثابت في حكم تارك الصلاة تكاسلا وكلمة (( الصلاة )) معرفة بال التعريف

تفيد ترك الصلاة بالكلية !! وليس ترك صلاة واحدة هذا على فرض عدم وجود خلاف على

كفر تارك الصلاة وهذا غير صحيح بل الخلاف ثابت والجمهور على فسق تارك الصلاة

وليس كفره وهذا هو الراجح والله تعالى أعلم ثم لو سلمنا جدلا أن تارك الصلاة كافر فهناك

شروط لتكفير المعين من الصعب التحقق منها في حق من ترك الصلاة تكاسلا أما من يكفر

كل مسلم تارك للصلاة تكفير معين دون التحقق من شروط التكفير فهذا من أهل الغلو في

التكفير فهو بمجرد أن يقال له فلان لايصلي على الفور يزعم أن فلان كافر لذى الحذر الحذر

من أمرين التعصب والغلو ..



وسبحانك اللهم وبحمد أشهد أن لا اله الا أنت وأستغفرك وأتوب اليك .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك الله فيك اخي نايف الزوبعي وجزاك الله خير واثابك .

والاخت الطموح مجتهده وللمجتهد المصيب اجرين والمجتهد المخطي اجر والله لايحرمها اجر اجتهادها بإختيار هذا الموضوع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جزاك الله كل خير يا الطموح
وجعله بموازين حسناتك يارب
بارك الله فيك على الطرح القيم
وجعل ما قدمتيه بموازين حسناتك
وأثابك خير الثوااب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأحبه الاكرام
ريانه
سموالأميره
طنيان

جزاكم الله خيرعلى طيب الدعاءوالمرورالعطر
نايف بارك الله فيك انابسألك الحين اذا الواحدتكاسل لايصلي المغرب ومات وش يكون حكمه
استمع لهذا الرابط http://www.safeshare.tv/w/HObDOqReVD

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لست مفتيا ولست عالما لكي افتي ماذا يفعل ..

ولكن عن نفسي لو فاتتني صلاة المغرب كسلاً (( وياكثر ماتفوتني صلاة ) !

جمعتها مع العشاء ؛ او صليتها قضاءاً ..

ودليلي في ذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ! الذي رواه خرج البخاري ( 543 )

ومسلم (56 - 705 ) وأبو داود (1214 ) والنسائي في الكبرى (382 ) وابن حبّان

(4/473 ) والطبراني (12 / 137 )


والحديث هو :((( ( جمع رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر، والعصر، والمغرب،

والعشاء بالمدينة في غير خوفٍ ولا مطر، قال سعيدٌ : قلتُ لابن عباس : لم فعل ذلك ؟ قال :

كي لا يحرج أمته )

وفي لفظٍ له :( في غيرخوفٍ ولا سفر ) . !!


والرسول عليه الصلاة والسلام ماقال الي تفوته صلاة وهو متهاون فيها فهو كافر

ولاتصلون عليه ؛ هي اجتهادات بعض فضلاء الحنابله ومنهم مشايخنا الكرام

ولكن الشافعيه والمالكيه والحنفيه وبعض الحنابله لايقولون بكفره مالم ينكر فرضيتها

ويجحد وجوبها ! وإن تركها تهاونا وتكاسلا فليس بكااااااافر ..


ثم ان المشايخ يؤخذ من كلامهم ويترك الا رسول الله ! عليه الصلاة والسلام

والمسأله خلافيه ؛ فقد ورد في البخاري :

عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( يخرج من النار من قال لا إله

إلا الله وفي قلبه وزن شعيرة من خير ويخرج من النار من قال لا إله إلا الله وفي قلبه وزن

برة من خير ويخرج من النار من قال لا إله إلا الله وفي قلبه وزن ذرة من خير )) * البخاري


والسؤال هنا !!! اذا كان الكافر خالد مخلد في النار ! وتارك الصلاة تكاسلاً كافر - حسب هذا

الرأي - كيف يخرج من النار بمجرد قوله ( لا اله الا الله )) اذا هناك تناقض لان الكافر

لايخرج من النار


فهل نتبع حديث الرسول في البخاااااااااري ؛ ام راي المشايخ !





وشكرا اخيه على حرصك على الايضاح ونيتك الطيبه

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

والحين انا وربي احيانا تفوتني صلاةالفجر ؛ او المغرب او ... مثلا مااحط المنبه او اي

سبب اخر ... واصلي الفجر اذا فاتتني بعد مااقعد من النوم ؛ والمغرب اذا طافت صليتها مع

العشاء !! والسؤال هل انا كافر ...او اي شخص تطوفه صلاة الفجر مثلا تهاونا كافر !!

اجل ثلاثة ارباع سكان الرياض كفار !!!!!.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لست مفتيا ولست عالما لكي افتي ماذا يفعل ..

اذاً لاتدخل نفسك في كل شي يخص مذهب الامام احمد بن حنبل رحمه الله

ولكن عن نفسي لو فاتتني صلاة المغرب كسلاً (( وياكثر ماتفوتني صلاة ) !

جمعتها مع العشاء ؛ او صليتها قضاءاً ..

عن نفسك ولا تتحدث عن حكم شرعي بينه علماء يعتد بهم

والحديث هو :((( ( جمع رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر، والعصر، والمغرب،

والعشاء بالمدينة في غير خوفٍ ولا مطر، قال سعيدٌ : قلتُ لابن عباس : لم فعل ذلك ؟ قال :

كي لا يحرج أمته )

وفي لفظٍ له :( في غيرخوفٍ ولا سفر ) . !!

حديث صحيح ولا شك به . وهو رخصه من الله سبحانه وتعالى ولكن

هل تستطيع ان تأتي بفتوى تجيز لك ان تجمع بين الصلاتين وانت تتعمد التكاسل والتهاون

واصلي الفجر اذا فاتتني بعد مااقعد من النوم ؛ والمغرب اذا طافت صليتها مع

العشاء !!

الفجر قد تفوتك بسبب النوم . وهو عذر شرعي

ولكن المغرب كيف تفوتك ؟ هل بسبب النوم ؟ ام بسبب اخر كلعب الكره مثلا؟

فهل نتبع حديث الرسول في البخاااااااااري ؛ ام راي المشايخ !

نتبع الاثنين والبخاري رحمه الله محدث وجامع للحديث والمشائخ هم من يصل الينا فهم الحديث
واحكامه الشريعه عن طريقه

ثم اذا اردت بنا ان ناخذ الحديث فقط من البخاري وغيره

فما هو رايك بالحديث الصحيح (( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ))

وهو نص واضح وصريح ولا يحتمل اي تأويل فلا يوجد بالحديث اي مجال فهو بشكل عام

لتارك الصلاة ولم يحدد هو تاركها تهاوناً او كسلاً او منكر لوجوبها

سؤال لك .. لماذا التائب والذي لايصلي عندما يتوب لايعيد الصلاة ولا الصيام ؟