هذه مرثيه للأمير حمود العبيد الرشيد في ابنه
عبداله ويقال ان كان الناس يسمونبالاسم عبداله وماهو بوقتنا الحاضر عبدالاله
عبداله قتل امام حمود العبيد
وتأثر مره في موت عبداله ومن شدة تأثره وحزنه على عبداله كان سبب بموت حمود العبيد
اخذ الامير ماجد الحمود والده حمود للبر في العانقه لليخفف عليه من الحزن ويوسع صدره
وفي العانقه وجد الامير حمود العبيد قبر وجلس عنده
وقال القصيده هذه
كيف القبور الدارسه والجديده = لاعين لاروض به العشب ممطور
لياشفت قبره حن قلبي يريده= حنين عطشان على الورد مقهور
العاجزه ماها وضلعه وغيده= ماشاقني به غير قبر تحت صور
لوكان انا مادري من ايا بديده= لكن عبداله بــــــه اليوم مقبور
يامنتهي شكواي بيت القصيده= واقلبي الي تقل يصلى بتنور