تعيش أمتنا الإسلامية والعربية هذه الأيام مرحلة هي من أصعب مراحلها , بل في عصر هو من أردى عصورها .. ذل لم يشهد له مثيل , وخوف وهلع لم يسجله تاريخ , انهزام ونكسة , وتخاذل وترد في مهاو الردى وسبات الغفلة .. حتى أصبح كل مسلم ومسلمة يتساءل هل وصلت أمتنا إلى مرحلة الغثاء التي حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منها بقوله (( يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق كما تتداعى الأكلة على قصعتها ؟ قيل يا رسول الله , أفمن قلة يا رسول يومئذ ؟ قال لا ولكنكم غثاء كغثاء السيل , يجعل الوهن في قلوبكم وينزع الرعب من قلوب أعدائكم لحبكم الدنيا وكراهيتكم الموت )).. الحديث
انما يحدث في غزه جريمه من اشنع الجرام التي تحدث في وقتنا الحالي
واني والله لحزين لما يحدث لهم.......
افا لكم يا احفاد الخنازير افا لكم ولاما تحملونه من الاحقاد على امة الاسلام....
اللهم انصر اهل غزه اللهم ارسل على اليهود طير الابابيل اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولاتغادر منهم احدا
اللهم امين اللهم امين.....
جدار الصمت من يقدر يهدم سوره العالي=مدام انً تشاركنا ببنيانه طوال اسنين
ومدام إن لبنته الاولى تسما ذلك الحالي=يجب ان تقبله وترضى تعيش ابواقعك مسكين
ثمان ايام بالشاشه اشهد قصف وهوالي=على غزه وتحيا يا و!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثمان ايام والباشا مسكر حده الالي=وجهاز البرمجه بحيفا تفره السيده لفين
وتامر بس بصبعها ينفذ حضرت الوالي=ويمنع شاحنه تنقل اعلاج اخواننا بالدين
الم ولي يصير ابهم دمار(ن) ماله امثالي=يكاد العقل من هول الجريمه ينقسم نصفين
كفايه ياعرب تستنكرون بخوف وذلالي=ترا ماتنفع الذله وترا الدور ابيجينا الحين
ولكن ما يضيق الكون مدام ان ربنا العالي=له الدنيا من اولها اليا اخرها ليوم الدين