اهلاً بالجميع ..
هذه القصيده هي من نوادر القصائد ومن أجملها بالامير محمد بن عبدالله الرشيد
( ملك العرب ) ، ( المهاد ) ، ( ابو اليتامى ) .
والكثير الكثير من الالقاب التي وردت على مسمعه .
وللمعلوميه قد بلغت دولة شمر في حكم الامير محمد بن عبدالله الى أقصى اتساع لها في عصره إذ وصلت حدودها الشمالية إلى الجوف، وغربا وصلت حدودها حتى حدود منطقة الحجاز وضم تيماء في الشمال الغربي. وفي الشرق وصلت حدود دولة شمر حتى الجهراء في الكويت .
وفي الجنوب وصل حتى وادي الدواسر .
وفي اقصى الشمال وصلت الى حدود مدينة دمشق السورية .
ويعتبر عصر الامير محمد بن عبدالله هو العصر الذهبي لدولة شمّر

صورة الامير محمد بن عبدالله الرشيد *المهاد*
نعود للقصيده /
سمع الشاعر عبدالله بن محمد بن فرج الدوسري وهو من أهل الكويت
بالامير محمد بن عبدالله الرشيد ..
فأرسل هذه القصيده له مع احد المراسيل من الكويت إلى حائل
فوصلت القصيده للأمير ونالت على إعجابه
فأكرمه .
يقول بن فرج الدوسري :