هذي قصيدة للشاعرة
ذهيبه سويلم الشكر
وقصتها انها مرت على مدينه موقق
فثارت قريحتها الشعرية
يوم شافت حيور اهل موقق القديمة مهشمة
وما بقى غير الخراب
وخصصة بالذكر لما رات حير مسعد المرمش رحمه الله
الذي كان يستضيفها ويكرمها ويكرم الضيوف
فقالت هذي القصيده اللي بها مدح
لمسعد المرمش خاصة
ولأهل موقق والغفيلة عامة
أدلي بقلبي مثل لون العواصـــــــــيف
ياليتني ما شفت حير هشـــــــــــــــيمي
مرحوم يالي تفتح الباب للضــــــــــيف
يوم العسر بان الصخى والكريــــــــمي
مسعد سعدهم بالسنين المحاريــــــف
يملا مزاهبهم بوقت الجهـــــــــــــــيمي
ويا جاله العاني مشاله على الكــــيف
عز الله انه بالمراجل ولـــــــــــــــــيمي
وكل الغفيله روحوا بالسوالــــــــــيف
عز الله ان الطيب فيهم مقـــــــــــــــيمي
عسى الوسم يمطر عليهم مع الصيف
وتخضر جوانب دورهم كل يومـــــــــي
عسى على موقق مزونٍ رفاريــــــف
غر المزون اللي تواليه ديـــــــــــــــــمي
اللي على الجيران دايم معاطـــــــــيف
عز الله ان الجار دايم حشـــــــــــــيمي
تاريخهم معروف من دون توصـــيف
كم خير مضت عليه العلومــــــــــــــــي