كان ردهان ابن عنقا عند عبد الكريم الجربا وراى بعض كبار شمرقالوا لعبد الكريم قبائل الشاشان والشركس جائت من روسيا براس العين وهي الان تابعه لسوريا على الحدود
التركيه خلنا نهاجمهم وطلب عبد الكريم منهم التريث لحين نسبر قوتهم
وذهب ردهان ابن عنقا الى راس العين المنطقه اللي تتواجد فيها قبائل الشيشان ورأهم قوه لايستهان بها وقال هذه القصيده متمنياً ان شمر لاتهاجمهم
قمت اتخثع بالليل واشرب عمادي = والعين عن لذة منامه بمجذاه
من جمرة ٍ خشت بمشة فوادي = كان مارب المقادير طفاه
يانايمين اسعوا بدرب القعادي = هذي رماح بالشواكل مسداه
صل لفا من ديرة الغرب عادي = رمى عياله بخربة العين واعفاه
اشوف ظعا ينا تاخذ حيادي = جفل الوضيحي كنا ماوطيناه
وابليس مايصبر بليا الدوادي = يطب بوسط الجهامه ويشظاه
شظان عودان العز بالتوادي =من البعض ياخذن المظاهير شاخاه
ديرتي ماهي بديار المهادي = عزي لجيل ً جربه ثم خلاه
فقريها عليه مثل العيادي = وانا اجيه مثل الوزاره بشظاياه