بعد خروج الشيخ راكان بن حثلين شيخ مشايخ قبيلة العجمان من سجن الاتراك في إسطنبول .
حرص على ان يمرّ بصديقه ملك العرب الامير محمد بن عبدالله الرشيد ( المهاد )
حاكم الجزيره العربيه بأكملها آنذاك ...
وقال الشيخ راكان قصيدته المشهوره
قبل وصوله إلى مجلس الأمير :
يالله يامخـرج مـن المكرهـيـه
مدك ومعروفك وفضلـك كفانـي
ياعالم اسـرار(ن) علينـا خفيـه
ياواحد(ن) ماله شرك(ن) وثانـي
يافطـري خمـي جوانـب طميـه
يوم اشرهبت مثل خشم الحصانـي
خبي خبيب الذيب مـع جرهديـه
وان طالع الزيـلان واليـل دانـي
خلـي طميـه والديـار العـذيـه
وتنحري بـرزان زيـن المبانـي
تنحـري لطّـام خشـم السريـه
فرز الوغا لاجا نهـار الوحانـي
محمد لـزومٍ علينا مجيــّــه
قبل الحبيب وقبل قاصي ودانــي
.
.
.
رحم الله الأمير محمد بن عبدالله آل رشيد .. المهاد ..
ورحم الله الشيخ راكان بن حثلين .. شيخ قبيلة العجمان ..