هذه قصيده للامير عبدالله بن رشيد وهى مشهوره ولكن هناك خلط بينها وبين قصيده اخرى مجاراه لها للفارس الفوارى العمودى
اما قصيده عبدالله بن رشيد وهو بالعراق :
اللى وسم حالى خفى على الناس ... وسم المحوص بجال خطو الركيه
الغوش ركبو ضمرمثل الاقواس ... حيــلن يفتــن حيــل راع الرديـــه
تعاطن المعبار من قصــردواس ... وانا على الخـابور مــالى مطــيـه
وكل تطرا عزوة له مع النـــاس ... وانا اتطــرا عـــزوة الشمـــــريه
فجاراه الفوارى العمودى :
ياراكبين ضمر مـثل الاقـــــواس ... حيــلن يفتـن حيـل راع الرديـــــــه
تنحرن دار ورا غـر الاطــعاس ... سكانها هـــم عزوة الشمــــــريــــه
لا دك بالخاطر ثمـانين هوجــاس ... الشـــاورى بالكيس والنار حيـــــه
لولا سبيل هاس فى قونس الراس ... بتـــل ورا حمَــا بهاك الــزويـــه
مزيت ماييبـس معــاليقى ايبــاس ... يبرى جروح القلب لو به شـفيـــــه
وكثيرا ينسبها لعبدالله كامله والمعروف ان عبدالله لم يكن يشرب الدخان (الشاورى)
ثم جاراهما شفلح العديلى الشمرى من الحدريين (حدرى حائل):
الغوش شدو ضمر تطوى الامـــراس ... يــدن منــى للفــــوارى وصــــيه
جانا جوابك يا حــمــا دن الافــــراس ... العام جانا مع جوابـــك تحــــــــيه
وش ذكرك دار ورا غـر الاطعـــاس ... لا صار لك عنــها سنين بطـيـــــه
دار على الطولات بنيت على ســـاس ... حنا هــــله بالدين والجـــاهـليـــــه
ولا دك بالخـــاطر ثمانــين هوجـــاس ... الكيس به من حــب صنعا نقيــــه
ريحه على حامى الضوى يقعد الراس ... وشربك من الفنجال يبرى الشكيـه
كار لطلاب الشكـــــاله من النــــــاس ... وتر راعيــه ينعس ولا هى خفيه
بواد الضياغم مالنا ابواب حـــــراس ... ياتى لها الهشــال من كل تـيـــــــه
ما قطع الشمـــــوط به زين الالبـاس ... يمين نجـــــد بالســـهال العذيـــــه
ونحـط من ميــر مخلتـط الاجــنـاس ... وننهـب من الدنيـا ولاهـى بطيـــه