الى من يشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكك
هل الحُــــــــــــــــــــــــــــر من البيضه أو العكـــــــــــــــــــــــــــــس.....
انــــــا طــــــائيٌ وعيني شمًــــــــــــــــــــــــــــرا
هل تطيب الحــــــــــــور دون المحجـــــــــــــــرا
حــاتمٌ فيني نجيــــــــــــــعٌ قد ســـــــــــــــــــــرا
لولا ان ( اللــــــــه) قُلــــــتُ المطـــــــــــــــــــــرا
بعـــــد طــــــه والسيـــــــوف المُشـــــــــهــــرا
وفتـــــوح بـــ سمــــــرقنـــــــــــــــــــــد جــــــــرا
أفتــــرشنـــــا الارض رمـــــــلٌ اسمـــــــــــــرا
وألتحــــــفنــــــــــــا الشمس وهجٌ احمــــــــــــرا
نحن خيرُ النـــاس من داس الثـــــــــــــــــــــرى
أسأل الفـــــــــرس وقــــــــــــــومُ الاصـــــــــفــــرا
أ.. تعيش الأُســــد مثــــــــــل القُمًـــــــــــــــــرى
أم يــــــنـــــــــــــام الذئــــــــــــب نوم الجحــــــــــــدرا
قـــــد وهبــــنــــا الخلق جـــــــــــود المَنحـــــرا
وبــــقيـــــنـــــا بــــالزمــــــــــــــانِ الاذفـــــــــــرا
لوسُليـــمى كلمتكـــم مــــــــاجـــــــــــــــــــرى
عـــــــن رجــــــالٍ حطـــــبـــــتهـــــــــا المفخـــــرا
لَ ... سحنــــتم بـــــالمــــــــداد الابــــتـــــــرا
فـــــ تبــــــــــــدْد دمــــــــــــع كــــأس المحبـــــــــــرا
أيه !!! زيــــدٌ ... وعديٌ أجهـــــــــــــــــرا
شبه صــــــبحٍ فيــــــــــهِ غيـــــــــــــمٌ أمغــــــــــــــرا
بل ’ ورثتوا النـــفس جُم الابــــــــحـــــــــرا
ودرستـــــــوا في خـــــصــــائله القـــــــــــــــــــــــــــرا
لو آجــــا ؟؟؟ بـــاح الحــــكاية للـــــورى
لَ ... نحـــــــتـــَــــوا الـــــــوشـــــم وجن الحجـــــــــــرا
مني اســــــــلم وصيـــــاح السنــــــجرى
وطــــــلالٌ كـــــان سيـــــــــدُ الحـــــــــضـــــــــــــــرا
وعليُ جعفــــــــــري الحيــــــــــــــــــــدرا
مـــــــاردٌ بـــــــأس العــــــــرار الازهــــــــــــــــــــرا
وكــــــريمٌ ســــبــــلةٌ كــــفٌ جـــــــــــــرا
زحـــــف ســــــيــــــلٍ فـــــــوق نجــــــدٍ انحـــــــــــــدرا
وُجـُـــناف الخيــــلِ هبـــتْ وطـــــــــــرا
لــــأ غــــــــاثة من تـــــطــــاول أدبـــــــــــــــــــــــــــــرا
منــــًا رشراشٌ وعيـــــطأً أخضــــرا
ولُحيـــــــسةَ من غُريـــــــــــــر العنـــــــــــــــــــــــــبرا
من شــــيخٌ للمــرؤةِ انبــــــــــــــرا
هـــــــــايس الغيــــث الغيــــــــــور الــــــ نـــــــــــــــفرا
اهــــــلُ زهـــــــدٍ قد أتتك الصــــورا
فــــــــايز الذئــــــــب العــــــــــذي الاسمـــــــــــــــــــــرا
عبــــــطةٌ نـــــاحت فرد الابجـــــــرا
كيـــــــــــــدُ جمــــــــعٍ مـــــا نُبـــــــئت َ الخبــــــــــــــــــرا
امســـــــحٌ كانت علـــــيه العِبــــرا
شــــــــــــــايــــــعٌ مــــــثل الهــــــــزبــــــــر الامهــــــــــــــرا
وأعــــذروني ان تركت الاشهـــــــرا
كُلــــــــــــهم حـــــــــــــدقٌ وجفــــــني اسبــــــــــــــــــــــــــــــرا