الشيخ عبد الكريم الجربا الاسطوره كان نازل عين عيسى بالقرب من نهر الفرات
وعقد اتفاق مع شيوخ عنزه انهم يثورون ضد العثمانيين هم شاميه وهي مناطق حلب وحماه وحمص
وهو جزيره وهي مناطق شاسعه تمدد من اورفه الى بغداد وكان اول خطه استعملها
عبد الكريم الجربا انه قسم ثلاث مجموعات من فرسان شمر كل مجموعه اربعمائة
فارس وكلهم في يوم واحد الفجر مجموعه تباغت حامية (ديرالزور) والثانيه حامية
(الموصل) والثالثه حامية(اورفه) ولكن شيوخ عنزه ارادوا الهدوء ومنهم من اخبر
ودامت حملة الشيخ عبد الكريم اشهر وهاجمت شمر قرى مواليه للعثمانين واصبحت
الناس تسمي ثورة عبد الكريم(خراب عبد الكريم) وعندما عبر جسر المسيب اراد
عبد الكريم بعد ان ثارت السلطنه من عبد الكريم حاول ان يكون قريب من حدود نجد
ولكن الوالي قد اوعز لشيخ المنتفق ان يدعوا الشيخ عبد الكريم على الغداءوهو
يأمن جانبه والقوا العثمانين القبض عليه في مضيف ابن سعدون
وهذا الشاعر فدغم ابن سرداح البعيجي يتوجد عبورهم جسر المسيب وارجوا من اي الاخوه عنده
اضافه ان يضيفها مشكوراً
علمي بهم شالوا من الطارميه =الفجر قفى زملهم ينهم القاع
ادنى منازلهم باليوسفيه = وجسر المسيب هفته شعل الاقطاع
وتنحروا دار الحماد الخليه= مذكور بابو نخيب غربيه مرباع
يتلون عبد الكريم الشفيه = عبد الكريم اللي للمناعير قطاع
وتتلاه غلبا غيمة ٍ هيدميه = مثل العقاب الصيرمي وافي الباع