عندما كان عبدالله ابن رشيد يسكن ببغداد مروا عليه اهل ركاب
وقال : وين ياهل الجيش ؟؟
قالوا : نبي حايل 000
قال : خوذوا هالرسالة معكم 000
ياعيال ياللي فوق حيـل مواجيـف=هنيكـم يامبعديـن عـن الـهـور
سوا بي البرغوث شـي زعانيـف=ومن شاف وجهي قال هذاك مجدور
واديرتي صوب الهضاب المشانيف=من دونها ياما نبالـي مـن القـور
ياما بها من عايـزات التواصيـف=وغر المذابح بيهن الملـح منثـور
وجدي عليها وجد راعي مواليـف=... تـاتـي ثمانـيـن مقـهـور
جاها عقيد ردّف الجيـش ترديـف=ونوخ لها مابيـن جـال وعثمـور
او وجد راعي غرسة تنثر الليـف=اربع عقايب واربـع فجـة النـور
حلوا بها مع طلعة الشمس تنسيـف=واصبح نماها كنه الجـوخ منثـور
ويقول عبدالله العلي الرشيد يسند على اخوه عبيد :-
ياعبيد عفنا الدار ياعبيد عفنـاه=خله ياعل البوم يلعـي بجالـه
من جر سرده مانشد عن رزايـاه=ومن خبث الماء يصطفي من زلاله
الدار مثل البنت يكشف مغطاه=ليا صار ماتدرى عواقب رجاله
القصيدة االأخيرة ياليت اللي يعرف ان كان لها تالي يزودنا به
تحياتــــي