حقيقة يجب أن نكون في قاعدة متزنة لا إلى اليمين ولا إلى اليسار ,
إذا وجدنا الحق عند الخصم ناخذه .. واذا عرفنا الباطل عند القريب أو الصديق ننبذه ..
وكان الله يحب المحسنين ,هكذا علمنا المصطفى صلى الله عليه وسلم ,
نفكر في عقولنا لا نفكر في عاطفتنا أو إذ أحد قدم لنا نصيحة نعتبرها نقصان في الشخصية ..!!
في كثير من الناس إذا احب شئ وأكتشف أنه كذب و زور لا يرجع إلى الحق ..!!
بتفكيره إذا رجع يعتبرها هزيمة ..!! فايبقى حتى يصدق الكذب و الزور ويتخيل نفسه عارفة ..!!
إذا كان كل همنا وهدفنا الوصول إلى الحق سوف نجتمع على الحق رغم آنوف الحاسدين
المبغضين .
وتحقيقاً بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم بنبذ الكذب و البهتان .
( العتراف بالحق فضيلة )
سوف نكون وحدة لا يفرقنا جاهل .
هنا نقطة مهمة :
العنصرية الفئوية أو المناطقية ,,هذه هي المصيبة الكبرى التي تفرق وحدة أبناء القبيلة ,
وتشوه القبيلة عند الاجناب حتى يشككون في تاريخ أحد الفئات,
وسبق أن كتبت عنه في وحدة قبيلة شمر ..