اﻻمير محمد العبدالله آل رشيد يهدي قبيلة حرب 12 ألف بندقية

بسم الله الرحمن الرحيم

الأمير محمد بن عبدالله آل رشيد يهدي قبيلة حرب 12ألف بندقية بعد مشاركتهم تحت قيادته في معركة المليدا الشهيره
مما شكك الحكومة العثمانية بتسليح ابن رشيد لقبيلة حرب

ومن أبرز شيوخ حرب المشاركين في المعركة تحت قيادة ابن رشيد هم:

1- الشيخ ضيف الله الذويبي
2- الشيخ مجول بن دهيم
3- الشيخ ذياب بن مضيان
4- الشيخ حجاب بن نحيت
5- الشيخ صنيتان بن محسن الفرم

...


...


...


...

المرجع رسالة ماجستير مجازة عن حكم الامير محمد العبدالله آل رشيد لنجد ( 1289 - 1315هـ )
صادرة من جامعة الملك سعود 1425هـ
تأليف حمد بن عبدالله بن سلطان الحماد
وقد نقل المؤلف المعلومة عن الارشيف العثماني كما في الشرح
وأتوقع أن الرسالة طبعت على شكل كتاب والله اعلم
ويوجد لدي نسخه من الرسالة
أمدني بها مشكورا الأمير عبدالله بن مشعل آل رشيد قبل عامين

والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
وعلى آله وصحبه الكرام



نايف الصنيدح

الجمعة

9-3-1435هـ11-1-2014 م




.


.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نايف الصنيدح

كل الشكر لك اخي الكريم على هذا الموضوع

والمدعم بالمصادر والتحالفات موجوده منذ القدم

ولا هي غريبه على ابن رشيد ان يهدي مثل هذا الهدو لحلفائه

ومثل ماتفضلت فأن راي ومشورة الشيخ ضيف الله الذويبي كانت هي

السبب بالنصر بعد توفيق الله سبحانه وتعالى

لاعدمتك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مرجف مقام الترك والفرس والروم
ولانت له ارقاب العصاة العدامي

رحم الله الاميرمحمد الرشيد المهاد وأسكنه فسيح جناته


اخ نايف الصنيدح
مشكور ع هذا الموضوع والمدعم بالمصادر
تحياتي لك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يعطيك الف الف عافية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن فتح الله على محمد العبدالله (المهاد)
وأورثه نجد ومن عليها أراد أن يغزو أطراف العراق فجهز جيشه وسار
إلى تلك البلاد وبينما هو بطريقة مروا بقصر الأخيضر بالعراق وتحديدا على
(السماوة ) وهذا القصر يرجع للأمير ( عامر الخفاجي ) من قبيلة خفاجة
العربية المشهورة ، فأمر الجيش بالإستراحة وذهب هو ومن في معيتـــــــه

ليتجولوا بأرجاء هذا القصر فوجده قد أكل عليه الدهر وشرب والتراب قد غطى
ملامحة ولم يبقَ من ساكنيه سوى (ضبعة) عرجاء قد رجعت من البرية بعــــد
يوم حافل بالمطاردات مع فرائسها كي ترجع لأولادها بشئ يأكلوه.

وإذا به أيضا يرى أبوابه تصفق بالجدران وصوت الرياح قد غطى كل صوت بهذا
المكان فتذكر حال هذا القصر أيام كانت دولة بني عامر عامرة بهذه الديار وهذا
القصر وتذكر أيضا القصص والأخبار التي سمعها عن هذا القصر وكرم صاحبه

وتمثل أمام ناظريه صحون الولائم التي يدخل أحدها من هذا الباب ويخرج الآخر
من ذاك الباب والضيوف الذين قصدوا هذا القصر وصاحبه من مختلف بلاد العرب
إذ كانت دولتهم ( أي بني عامر في أوج عظمتها )

وبينما هو على هذا الحال إذ شبه بين حال أهل هذا القصر في أيام عزهم وحاله اليوم
وهو ( سلطان العرب ) ( وملك نجد ) ( والمهاد ) وكثير من الألقاب التي وردت على

مسمعه فتنبأ بالنهاية وأن الحال إن طال أو قصر سيؤول إلى ما آل إليه حال بني عامر

فاستحضر مشاعره وقال هذين البيتين :

نـنزل منازل حين أقفى ويـنزل مـنازلنا نـزول
كل حكم له صولة وجولة وحكم غير حكم الله يزول

"" استحسنت هذا المقال فنقلته "" ؟؟

كاتبنا العملاق - الأخ نايف الصنيدح

الحكيم من يضع الأمور بمواضعها

ورحم الله أموات المسلمين أجمعين

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السكبه

نايف الصنيدح

كل الشكر لك اخي الكريم على هذا الموضوع

والمدعم بالمصادر والتحالفات موجوده منذ القدم

ولا هي غريبه على ابن رشيد ان يهدي مثل هذا الهدو لحلفائه

ومثل ماتفضلت فأن راي ومشورة الشيخ ضيف الله الذويبي كانت هي

السبب بالنصر بعد توفيق الله سبحانه وتعالى

لاعدمتك

حياك الله اخونا السكبة
كﻻ الجانبين المتحاربين في الجزيرة العربية
لهم حلفاء
وللعلم معركة المليدا سبقتها معركة القرعاء
وكاد ان يهزم جيش ابن رشيد لتحصن جيش القصيم خلف الرمال وتخندقهم في مواقع استراتيحية
مما غير طريقة المعركة بالتظاهر باﻻنهزام واﻻنسحاب ﻻرض صلبة استجرارا للجيش القصيمي
وفعﻻ نجحت الخطة
رغم مشورة كبار اهالي القصيم على قادة جيشهم وامرائهم باﻻكتفاء بما احرزوه من نصر مبدئي
لكنهم اصروا واخذهم الكبر وكانت مشيئة الله أسرع
فكانت هزيمة قاسية ومقتله عظيمة ﻻهالي القصيم
وقد ذكرت في أحد مواضيعي السابقة أسماء قتلى معركة المليدا
نسال الله الرحمة للموتى من المسلمين
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حياك يالصنيدح


كانت بنادق عديمة الصلاحيه وقديمه ولم يهتم بها الامير لذا فضّل الامير توزيعها كما قالوا المستشرقين , وخوف السلطات العثمانيه كان بعد ورود انباء غير صحيحه اليهم , وعندما علموا بالامر تغير موقفهم !


بالتوفيق