القصيده للشاعر مقبل عيد الشمري
وهي إسناد لعياده الجهيلي
لعنبو من يعزن علي شأن المصلحـه..ولا بو إللي للمصال ح والخيانـة ينتمـي
والرفيق إلـي رفيقـه بغيرحـق يجرحـه .. لويشوف الجرح لله مايشوفـه منعمـي
وان تمادي باالخطـأ يمكـن انـه يذبحـه .. والتغاظي مايجوز بحـق واحدمجرمـي
يجب انك بالبدايه عـن سلوكـه تنصحـه .. أن فهـم نصيحتـك او بـعـد لا يفهـمـي
والكتابه من غلطبه يجـب انـه يمسحـه .. والقلم بكفه اليمنـا ونابااليميـن قلمـي
والظهـر يوذيـه نــوب كـثـر الدللبـحـه .. المجامل باالخطـاء كالظـلام المظلمـي
كل منهو عن خطاه ليـا تراجـع تدمحـه .. والعواجه من مشابـه بالنهايـه يندمـي
والبلاوي يالجهيلـي بالوجيـه الأاقبحـه .. خايبـيـن ولزعـامـه ياعـيـاده تزعـمـي
لعنبوهم لابـو اللـي للمناصـب رشحـه .. والنواقـص ماتفيـدك بالنهارالمحتـمـي
تأخذك فيه الهقاوي يـوم عينـك تلمحـه ..تجهلـه تـقـول جــاب ربــي محـزمـي
تنتخـي بـه نـوب ليـا سمعـت تنحنحـه .. ياتكلم قلت هاذي مـن الربيـع الادمـي
والمجادل لـو يطـول ياعيـاده يفضحـه .. هاذاوقتن كل مابـه للنـزول مدرهمـي
ياعضيدي فيه ناسـن كاسبينـن مربحـه .. ساكبن خيره عليهم في نعيمه مرزمي
وذيابـه ماتعشـي والحصـانـي تنبـحـه .. وقتن اقشر يالجهيلي فيه بوه منعمـي
شيل بقعاء ياتمايل مـن يعـدل ملفحـه .. وين بالقاء يالمحادي للحديـا مترجمـي
بيض الله وجه ناسـن الشدايـد تنطحـه .. مثل عياده طيرشلواتاج راسي محزمي