[font=Arial Narrow][size=5][B][align=center]كانوا الجعفر والجنده بمثابة فخذ واحد آنذاك وجميعهم مع صحن العلي وينتقل بهم من روض اخضر الى اخضر منه وكان يخيل البرق
بمعنى انه يعرف اين يسقط المطر بالضبط...ولاهمية الجعفر والجنده لبيرق ابن ريد ارسل طلال العبد الله مراسيل متعدده ال صحن بعدم الابتعادكثيرا عن الديره(حايل)ولكن الاخير ابى الا ان
يسبق الناس على الربيع...ولكن الربيع تلك السنه كان بالجزيره
فارسل طلال العبد الله الى الجربا هناك بعدم استقبال صحن ابن علي واخباره بان ابن رشيد سيهدر دمه للقبائل المجاوره اذا لم يعد ومن معه الى نجد(حائل)وعلمت القبائل0(حرب ومطير وعتيبه)بان ابن رشيد لايطالب بابن علي اذا هم غاروا عليه(وللمعلوميه)لم تكن حرب وحدها التي هجمت بل كانت معهم عتيبه ومطير وماكانوا يعلمون شدة باس الجعفر والجنده في الحرب وفي طريق عودتهم من الجزيره.. اثناء العوده اعترضت له هذه القبائل الذين تمنوا فيما بعد انهم ما هاجموا الجعفر والجنده...
هناك بيت ناقص في القصيده وهو شاهدمهم ولم يحضرني صدر البيت
ولن عجزه هو((والطير خلي فوق مانع يحومي))ولما سمع طلال العبدالله القصيده اعلاه ان عبيد الرشيد بكى منها وارسلوا الرشيد الى صحن العلي والجعفر والجنده انهم من النفس وما كان ذلك الا لحاجة البيرق لهم وانهم وعبده قاطبه الحمل الاثقل
قصيدة شاعر ... الظفيري عند صحن بن علي قالها عند غزو حرب على قبيلة الجعفر وكان امير ال جعفر صحن بن علي بمساندة الجندة[/align][/B][/size][/font]
ياركب من فوق ناب النسانيس= ملفاك قصر الشيخ بالك تحومي
ياشيخ يامثني جديد المحاميس= لايابدين الضيف جتك العلومي
جانا الفريدي والمزيني على الجبش=.يبون حلة ناثرين الدمومي
جونا وجيناهم سواة الدراويش.= وثار الدخن من نابيات الحزومي
ومركاض ابو فارس خذينابةالجيش= مع سربة اليتمان هرج لزومي
وعيال الجنيدي ناقلين الجواهيش .= عند المحالرم جدعو بالهدومي
ياذيب راما لاتسب السناعيس.= تاكل سمين ولاتذوق الهلومي
ابن برزان