هذه القصيده التي قالها العنزي في الشيخ صفوق الجربا الذي أتاه وقد ضاقت به السبل وكاد الجوع يقضي عليه وعلى عياله بعد أن طرق ابواب شيوخ أعنزة ولم يلق عندهم ما يشبع جوعه وجوع عياله وأتى الشيخ صفوق الجربا الذي أطعمه حتى أشبعه فقال فيه هذة الأبيات :
جين من النكره نبي خشم سنجار
وجيناك يا عز الغريب المجنا.
يا طير يالي لبرك الريش عفار
جين إديارك عايفين ٍوطنا.
يا مجيل تسع أجموع بالمواسم الحار
يومين مير أشيوخنا دس عنا .
من عند رجل أشيج أليا مصفط الكار
ترى ما بقي به موقد النار منا .
مار المسعده آل بين فرده والمرار
وهذاك آل بحياته تهنا .
&& وسلامتكم &&