والله موضـــوع اكثر من رائع ومفــيد جدا ,
وقد آآن اْن رد واْعطي لقب او عزوة التـومه المحيسن ومدري صراحه هل احد رد بـ لقب التومه المحيسن او لا ؟ لاني ماستطعت ان اقرا كل الردود من كثرهن .
لقب المحيسن : هو وجيه الذر متباشره بالشر , ويقال ان الذي سماهم هو بهيج عندما اردادو ان يقتلوه اخوان المحيسن وهم عفريت , جدي , زقروط , مردان , ويقال انهم كثرين شــر
1ـ لقب التومه من المحيسن :هو " اْعيال الافرد "
وسبب التسميه عندما حصلت حرب جلى افرد ويقال لقب لانه انفرد وحده وجلى عند الظفير وتزوج وجاب اتويم , التومه حاليا ,
2ـ لقب التومه : " ركـــبه "
سبب التسميه يقولون شيابنا انه اْحد امرين الامر الاول يوم السيوف والامر الثاني هو يوم البنادق وسوف اذكر الموقفين الاول
بعضهم يحسبونه معياره وهي مفخره حقيقيه عندما غزوا التومه على احدا القبائل الموجوده حاليا , لاخذ الحلال كاعادة القبائل ان ذاك , برز شيخ القبيلة المقابلة وطلب من عقيد التومه ان يبارزه لانه اْحتقر التومه لقلتهم وعدم مساندة التومه من افخاذ شمر الاخرى , والي ينكسر يسلمون ربعه تلقائبا بدون مقاومه , وكان عقيد التومه مربوع ( قصير ) وشيخ القبيله المقابلة طويل القامه وظخم , الذي اقتر بجسمه واْحتقر التويمي لـ قصره , وقبل عقيد التومه بهاذا العرض .
واشتد القتال بينهم وثار الغبار , واصبحت القلوب تدق وكلمن بشجع شيخه بالنصر ومن ثم نزل الاثنين من الخيل ويتقاتلون على الارض , وكان شيخهم ظخم و رمحه طويل وعقيد التومه قصير ومعه سيف وكلما شيخ القبيله المقابله يضرب عقيد التومه يصقط العقيد على ركبته ومن ثم يصيحون الجهه المقابله اي انتصروا , ثم يرد عقيد التومه " ركــبه" اي ماصقطت على ظهري وانكسرت ثم يرجع ويقف على رجليه ومن ثم يضربه ويصقط على ركبته ويصيحون الجهه المقابله ثم يرد عقيد التومه "ركبـــه "وهكذا عدة مرات ,
ثم اراد الله ان ينصر التومه بفضله ويخذل الجهه المقابلة مع كثرتهم وقوتهم فضرب عقيد التومه بسيفه ضربه خاطفه وقاتلة في نفس الوقت , فصقط شيخ القبيلة المقابلة قتيلا ثم صاحوا التومه بكل فرح وذهول " انتصرنا ياعيال الافرد "
الامر الثاني : هو يوم البنادق , غزو التومه على احد اْفخاذ القبائل واْخذوا حلالهم , ثم لحق بهم الطلب وهم كثيرين العدد والعده ويطلقون النار على التومه فصاح عقيد التومه
"ركـــــبه " اي اربطوا ركبكم وقاتلوا حتى النهايه ولا ينسحب احد ام النصر او الموت , فربطوا ركبهم جميعا واصبحوا يردون عليهم بـ اطلاق النار بشكل كثيف , وبما ان الجهه المقابلة على ظهور الخيل وهم كثره فصقط منهم عدد كثير من القتلى و اولهم شيخهم , فصاح رجل بينهم انسحبوا سوف نفنى ولم نصل اليهم بعد فنسحبوا جميعا وانتصروا التومه مع قلتهم .
وهذا والله اعلم والحمد لله على الامن والامان وجميعنا في هذه المملكه الطيبه اْخوان بالله وتوحدنا وتركنا عمل الجاهليه .