الدياثة

الدياثة

عن أبن عمر رضي الله عنهما مرفوعاً : ( ثلاثة قد حرم الله عليهم

الجنة : مدمن الخمر , والعاق لوالديه , والديوث الذي يُقر في أهله

الخبث ) .

ومن صور الـدياثة في عصرنا هـذا الإغضاء عن البنت أو المرأة

في البيت وهي تتصل بالـرجل الأجنبي يحادثها وتحادثه بما يسمى

بالمغازلات , وأن يرضى بخلوة إحـدى نساء بيته مـع رجل أجنبي

, وأن يرضى بخروجهن دون حجاب شرعي يتفرج عليهن الغادي

والرائح , وكـذلك الخـدم في البيت من الرجـال وتركهم بالــدخـول

داخل البيت وكذلك من جلب الأفلام أو المجلات التي تنشر الفساد

والمجون وإدخالها البيت بعلمه اللهم لا تزغ قلوبنا بعد أن هديتنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أخي والله موضوعاتك تنم عن تَنَبُّه عالي

جزاك الله كل الخير

ووضعت يدك على أكثر المظاهر المنتشره والتي لا يرضى عنها الله سبحانة ولا رسوله

والخُلطة أخي الكريم والتي أصبحت من مظاهر العصر في الجامعات والأعمال والمنزل سواء

(خادمة \ سوّاق \ أبناء عمومة أو خالات....الخ) من غير المحارم نار في الهشيم وشُعلة البداية

لأي جريمة أخلاقية ،، عدم الالتزام والتساهُل بالشرع وأصوله في ((زمن الفتنة)) عواقبة تتحدث

عنه في صفحات الحوادث من زنا محارم و جرائم قتل ووو اللهم سلِّم واحفظنا جميعاً ..

نحن الذين تحدث عنهم رسولنا الكريم ( قوم آخر الزمان > فيه الماسك على دينة كالقابض على جمرهٍ من نار )

دمت بخير...

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ياخي وش هالموضوع اولآ الحمد لله نحن مجتمع مسلم وهالامور ولله الحمد غير موجوده واذا هي

موجوده واحد بالمائة الف والله لو حنا عايشين بالمجتمعات الغربية المنحطه او الخليعه او الي ما

يعرفون الله نحن ولا زلنا ولله الحمد محافظين ولنا عادات وتقاليد عشائريه واجتماعية بعيده كل البعد

ولله الحمد

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جزاك الله خير

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


عرفت الدياثة بألفاظ متقاربة يجمعها معنى واحد لا تخرج عن المعنى اللغوي وهو عدم الغيرة على

الأهل والمحارم .

ومن هنا كانت غيرة الرجل على زوجه ومحارمه محمودة، وعلامة على كمال الرجولة والشهامة، وتركها دياثة مذمومة شرعاً وطبعاً، وهذا ما جعل الدفاع عن العرض مشروعاً .
فالديوث: هو الذي لا يغار على أهله ومحارمه ويرضى بالمعصية والفاحشة والخنا عليهم ، ولاشك أن هذا يتنافى مع الدين، فلا دين لمن لا غيرة له ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم :
ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة : العاق لوالديه ، والمرأة المترجلة، والديوث.. رواه أحمد والنسائي.

والأحاديث في هذا الباب كثيرة

والله تعالى أعلم وأجل وأحكم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جزاك الله خير يا أبو عبد الكريم .....


والله يدفع عنا البلا إن شاء الله ....


وأنا أقول إن (( الدش )) في البيت عند الأهل !!!!!!

والأولاد والبنات ... أكبر غش للرعية .....


وهو من الدياثة <<< وأنا أقصد القنوات الفاضحة والماجنة ...


فهي سبب دمار أخلاق البنات والأولاد ....