يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا ). ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : ( الدال على الخير كفاعله ).


العودة   ][ موقع قبيلة شمر الرسمي ][WwW.aLlShMr.CoM > ۩ ◊ ملتقى قبيلـة شمّــــــــر العام ◊ ۩ > ۞ الـشـريـعـة و الـحـيـاة ۞
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-08-10, 03:43 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية أبومعاذ
 

 

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 711
أبومعاذ is a splendid one to beholdأبومعاذ is a splendid one to beholdأبومعاذ is a splendid one to beholdأبومعاذ is a splendid one to beholdأبومعاذ is a splendid one to beholdأبومعاذ is a splendid one to beholdأبومعاذ is a splendid one to behold

 

 

Almeer (22) خطر السحرة والمشعوذين الاشرار


لما جاء الإسلام بعقيدة التوحيد الخالصة لله، وأشرقت أنوارها في جميع أصقاع المعمورة، حررت القلوب من رق العبودية لغير الله، ورفعت النفوس إلى قمم العز والشرف والصفاء، وسمت بالعقول عن بؤر الوثنية ومستنقعات الخرافة والشقاء، كيف وعقيدة المسلم أعز شيء عليه، وأغلى شيء لديه؛ بها يوجه أعتى التحديات، وبها يصبر على مر الابتلاءات، ويقاوم موجات القلق والأرق والاكتئاب النفسي والاضطرابات، وبها يقيم سداً منيعاً ودرعاً مكيناً أمام زحف الأباطيل والضلالات، وغزو الشعوذة والخرافات؟!

{قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} [التوبة:51]

{قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ} [الزمر:38].

فإن سوس الأوهام، وخلايا الإجرام تؤثر سلباً في جوانب شتى من حياة الأمة والمجتمع، وتلك عاقبة وخيمة المراتع، ونتيجة تجعل الديار بلاقع، فما حلت أعمال الشعوذة في قلوب إلا أظلمتها، ولا في مجتمعات إلا دمرتها، ويزداد ذهول أهل التوحيد حينما تجد هذه الأوهام رواجاً لدى كثير من العامة ممن ينساقون وراء الشائعات، ويلغون عقولهم عند جديد الذائعات، ويتهافتون تهافت الفراش على النار على الأوهام، ويستسلمون للأباطيل والأحلام، وحتى أضلت سرادق الشعوذة عقول كثير من أهل الملة والديانة.

فأين الإيمان؟! وأين العقول السليمة؟! أولسنا نتلو ونؤمن بقول الحق تبارك وتعالى:
(وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)

لكن العجب والعجائب جمة، حينما تلغى العقول والأفكار أمام قول كل دعي مأفون!

فنظرا لكثرة المشعوذين في الآونة الأخيرة ممن يدعون الطب ويعالجون عن طريق السحر أو الكهانة، وانتشارهم في بعض بلادنا، واستغلالهم للسذج من الناس ممن يغلب عليهم الجهل

فأقول مستعينا بالله تعالى:
لا يجوز للمريض أن يذهب إلى الكهنة الذين يدعون معرفة المغيبات ليعرف منهم مرضه، كما لا يجوز له أن يصدقهم فيما يخبرونه به فإنهم يتكلمون رجما بالغيب، أو يستحضرون الجن ليستعينوا بهم على ما يريدون، وهؤلاء حكمهم الكفر والضلال إذا ادعوا علم الغيب، وقد روى مسلم في صحيحه أن النبي قال: «من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يوما» وعن أبي هريرة عن النبي قال: «من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد» وفي رواية لفظ: «من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد» وعن عمران بن حصين قال قال رسول الله: «ليس منا من تطير أو تطير له أو تكهن أو تكهن له أو سحر أو سحر له ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد».

والسحر من المحرمات الكفرية كما قال الله عز وجل في شأن الملكين في سورة البقرة:
{وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ}
[البقرة:102].

ولقد عظم الضرر واشتد الخطب بهؤلاء المفترين الذين ورثوا هذه العلوم عن المشركين ولبسوا بها على ضعفاء العقول فإنا لله وإنا إليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل.

وقد شرع الله سبحانه لعباده ما يتقون به شر السحر قبل وقوعه، وأوضح لهم سبحانه ما يعالج به بعد وقوعه رحمة منه لهم، وإحسانا منه إليهم، وإتماما لنعمته عليهم.

وفيما يلي بيان للأشياء التي يتقى بها خطر السحر قبل وقوعه والأشياء التي يعالج بها بعد وقوعه من الأمور المباحة شرعا: أما ما يتقى به خطر السحر قبل وقوعه فأهم ذلك وأنفعه هو: التحصن بالأذكار الشرعية والدعوات والتعوذات المأثورة، ومن ذلك قراءة آية الكرسي خلف كل صلاة مكتوبة بعد الأذكار المشروعة بعد السلام، ومن ذلك قراءتها عند النوم، وآية الكرسي هي أعظم آية في القرآن الكريم...

إخوة الإسلام! إن تصديق أدعياء علم الغيب، وإتيان السحرة والعارفين، والكهنة والرمالين، والمنجمين والمشعوذين؛ الذين يزعمون - وبئس ما زعموا- الإخبار عن المغيبات، أو أن لهم قوىً خارقةً يستطيعون من خلالها جلب شيء من السعد أو النحس أو الضر أو النفع؛ لهو ضلال عظيم، وإثم مبين، فعلم الغيب مما استأثر الله به وحده سبحانه، وقد قال جل وعلا:
(قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ)

وإننا اليوم لفي زمان كثر فيه هؤلاء الأدعياء الدجاجلة، لا كثرهم الله! فهم داء خطير وشر مستطير، يقوض سعادة الأفراد واستقرار الأسر، وأمن المجتمعات.

إن أعمال الشعوذة خصلة شيطانية، وخلة إبليسية، ولوثة كفرية، ودسيسة يهودية.

لقد أمر أمرهم، وتعاظم خطرهم، وتطاير شررهم، واستفحل شرهم، فكم من بيوت هدمت، وعلاقات زوجية تصرمت، وحبال مودة تقطعت بسببهم، حسيبهم الله!

إن واجب المسلمين جميعاً التكاتف في القضاء على هؤلاء المشعوذين والإبلاغ عنهم، والتعاون مع الجهات الاحتسابية والأمنية في ذلك؛ حتى لا يحل عقد ثوابت الأمة، ويشتتوا لآلئ أمنها ونظامها واستقرارها، ويقضوا على البقية الباقية من تألقها، ومع أن العالم يعيش عصر المدنيات والتقنيات التي يفترض أنها تناوئ الخرافة، وتناقض الشعوذة، وتحارب الدجل؛ فإن الغيور ليأسى حينما تطورت الخرافة بتطور الزمن، ودخلت مجالات شتى في الاقتصاد والاجتماع والإعلام وغيرها، طلباً للحظ بزعمهم؛ بل سخرت بعض وسائل الإعلام وبعض القنوات الفضائية لبثها للتشويش والإثارة، مما يتطلب من أهل العلم والدعوة التركيز على الجانب العقدي في الأمة، وإعزاز جانب الحسبة والإصلاح.

وكَتَبَ الـخليفةُ المسدد عمرُ رضي الله عنه، كَتـَبَ إلى عـمالهِ في الأمصار، (أن اقتلوا كلَّ ساحرٍ و ساحرة).وعدَّ النبي صلى الله عليه وسلم:(السحرَ أحدَ الموبقاتِ السبعِ الكبرى، والجرائمِ المهلكاتِ العظمى) للسحر والشعوذة آثار خطيرة على الفرد والأسرة والمجتمع، ومع ذلك فقد ابتلي كثير من الناس بالذهاب إلى السحرة والمشعوذين يطلبون الشفاء منهم، وما علموا أنهم يزيدونهم مرضاً إلى مرضهم، ويجعلونهم يتعلقون بهم من دون الله تعالى، فمن ذهب إليهم فلا ظهراً أبقى ولا أرضاً قطع، خسر دينه ودنياه، فيجب على المسلم أن يبتعد عنهم، وذلك باتخاذ الأسباب الشرعية في دفع السحر والعين قبل الوقوع، والعلاج بالرقية الشرعية بعد الوقوع.

قال عز وجل:
{وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ}
[الزخرف:36]. أي: قرين يصاحبه ويخالطه ويشاركه في أكله وشربه ونومه كما ورد في السنة، فما بالكم بإنسان قرينه الشيطان وجليسه وضجيعه؟

لاشك أنه سيكون فريسة سهلة للسحر والسحرة والشعوذة والمشعوذين.

.والمسلم لا يسلم من الشيطان بمجرد أن يتسمى بكونه مسلماً أو أن يقر بأنه مؤمن، بل لابد من الجهاد، وبذل الأسباب التي بها يسلم بإذن الله من غوائل الشيطان وجنوده، يقول النبي صلى الله عليه وسلم مخبراً عن أثر الشيطان في بني آدم، يقول: «يعقد الشيطان على قافية أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد، فإذا قام وذكر الله انحلت عقدة، فإذا توضأ انحلت عقدة، فإذا صلى انحلت عقدة» ثم ذكر أنه يصبح سعيداً نشيطاً.

إن من الأسباب الداعية للذهاب إلى السحرة والمشعوذين
خاصة من قبل النساء الأمور التالية:

1)- الاعتقاد الجازم بقدرة السحرة والمشعوذين والعرافين والكهنة على إبطال السحر، وإنهاء المعاناة والألم.

2)- الاعتقاد بأن هذه الوسيلة تعتبر من أسرع الوسائل وأنفعها في تحقيق المراد والمطلوب.

3)- اضمحلال العقيدة في كثير من نفوس الناس، فأصبح ارتياد الساحر أمراً طبيعيا.

4)- الحقد والحسد والضغينة والكره.

5)- حب الدنيا وشهوتها كالمال والرئاسة والمنصب والجاه والتملك ونحوه.

وللإجابة عنه يمكن رصد عدد من الأسباب، ومنها:

1_ضعف الايمان فى نفوسنا أحيانا، إذ الإيمان دعامة كبرى، ووقاية عظمى من كل فتنة وشر ومكروه ومن يؤمن بالله يهد قلبه.

2_ الجهل بأحكام الشريعة، وما جاء فيها من زواجر عن الذهاب إلى هؤلاء السحرة والعرافين، وما ورد فى ذلك من ضرر على المعتقد والدين.

3- سذاجة بعض المسلمين وجهلهم بحال أولئك السحرة والمشعوذين فتراهم يذهبون يستطبون عندهم، وأولئك لا يملكون من أنواع العلاج إلا ما يضر ولا ينفع، تخرصات وأوهام.

4- طغيان الحياة المادية المعاصرة قست له القلوب وجفت ينابيع الخير في أرواح كثير من الناس ونتج عن ذلك العقد النفسية والمشكلات الوهمية وارتفاع مؤشر القلق.

5- وباتت بعض بيوت المسلمين مرتعاً للشياطين يقل فيها ذكر الله، وقلَّ أن يقرأ فيها كتاب الله أو تردد فيها التعاويذ والأوراد الشرعية التي لا يستقر معها الشياطين.

6- ضعف دور العلماء والمفكرين وأهل التربية في التحذير من السحرة وبيان الأضرار الناجمة عن الذهاب للمشعوذين والعرافين، وتلك وربي تستحق أن تعقد لها الندوات وأن تسلط عليها الأضواء في وسائل الإعلام المختلفة حتى يتم الوعي ولا يؤخذ الناس بالدجل.

7- وإذا عطل أو قلّ تنفيذ حكم الله في السحرة أو ضعف المتابعة لهم انتشروا وراج دجلهم وقد يكون من أسباب ذلك عدم الإثبات وضعف تعاون الناس فى البلاغ.

9- استمرار المرض وضيق الصدر، وقلة الصبر وضعف الاحتساب للأجر عند الله.

10- والدعاية الكاذبة سبب للرواج وذهاب لهؤلاء الدجالين، فقد يكتب الله شفاء لمريض على أيدي هؤلاء لتكون له فتنة.

كيف تعرف المشعوذين و السحرة؟

1)أن يسأل المريض عن اسمه واسم أمه.

2) أن يأخذ أثرا ً من آثار المريض ” طاقية أو منديل أو فانيلة، أو ماء من وضوء المريض ونحوه.

3) أن يعطي المريض حجابا ً يحتوي على مربعات بداخلها حروف وأرقام.

4) أن يتمتم بكلام غير مفهوم ولا مسموع.

5) أن يكتب الـ طلاسم وهي رموز لا يُفهم معناها، وهي في واقعها رموز شركية - والعياذ بالله.

6) أن يقول: إنك مسحور في بلد كذا.

7) أن يعطي المريض بخورا ً، ثم يأمره بالتبخر به قبل أذان المغرب أو في الصبح، أو يأمره أن يبخر البيت كاملا ً.

9) أن يأمر المريض بأن يعتزل الناس فترة معينة في غرفة مظلمة.

10) أن يأمرالمريض بأن يدفن أشياء معينة تحت التراب.

11) أن يعطي المريض أوراقا ً يحرقها ويتبخر بها مع أن تلك الأوراق فيها طلاسم وكتابات مجهولة.

12) أن يخبر المريض باسمه واسم بلدته ونوع المرض.

13) أن يخبر المريض أن السحر موجود في مكان كذا وكذا.

14) أن يقرأ آية من القرآن ثم يخفي صوته فترة قصيرة، وفي هذه الحالة يطلسم ثم يكمل القراءة.

15) أن يأمر المريض بتغيير فرشة المنزل إلى فرشة لها لون معين.

16) قد يخلو بالمريضة بحجة القراءة عليها.

17) أن يضع يده على أماكن محذورة شرعا ً في جسد المرأة كالصدر أو أسفل الظهر أو البطن أو الفخذين أو يكشف عن الأذنين أو الوجه.

19) أن يعطي المريض أوراقا ً مكتوبة بالزعفران لا يمكن معرفة المكتوب فيها مالم تكن الكتابة من القرآن والحديث.

20) أن يكشف عن فم المريض ويقول له: اخلع اسنانك كاملة، ثم بعد ذلك أقرأ عليك.

21) عند مجيء المريضة يقول لها فيك قرينة من الجن.

22) أن يأمر المريض بفعل معصية.

23) أن يأمر المريض بإلقاء الدقيق أو الملح في دورة المياه مع شرط عدم ذكر اسم الله عز وجل.

24) أن يطلب من المريض مبالغ طائلة من المال، ويخبر المريض بأن السحر سيبطل، أوأ ن الجان سيخرج، وفي هذه الحالة يتفق.

25) أن يضع يده على جسد المريض ثم يتحسس بيده أجزاء جسد المريض ثم يقول: هذا هو مكان الألم وذلك من غيرأن يسأل المريض.

26) أن يصب الرصاص على رأس المريض.

27) أن يقول للمريض أو المريضة: لا يوجد بينك وبين زوجك مودة وسوف أقرأ عليكما ليكون بينكم مودة وألفة، ويطلب مقابل ذلك أموالا ً.

29) عند مجيء المريض إلى ساحر أو دجال أو كاهن أو مشعوذ أو عرّاف فإنه يقول للمريض: سحرك فلان أو فلانه وهو يكذب؛ ليوقع.

30) أن يخبر الدجال المريض بـ السحر والمصاب بـ الجان أن الرقية في يومي الإثنين والخميس قوية ومحرقة لـ الجان، ويزعم أن الجن يحضرون.

31) أن بعض الدجالين ممن يتعامل مع الجن يلبس خاتما ً (من نوع خاص).

32) يقول الدجال للمريض: إذا عرفت من حسدك فصل ّ عليه صلاة الميت تخرج النفس من جسدك.

35) يطلب أحياناً من المريض أن لا يمس ماءً لمدة معينة غالباً تكون أربعين يوماً.

نسال الله أن ينصر أهل التوحيد في كل مكان ويقمع أهل الشرك والضلال والانحراف إنه قادر عليم....


منقول بإختصار وتصرف يسير

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


التوقيع

القلم .. أمانة

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd allshmr
جميع الحقوق محفوظة لموقع قبيلة شمر الرسمي * منتديات الطنايا * ولتفعيل اشتراكك اخي العضو عليك بأرسال رسالة نـصية للرقم / 0545554555 موضحا ً الأسم الذي اشتركت به بالمنتدى وفي أقل من 6 ساعات ان شاء الله سوف يتم تفعيل اشتراكك لتتمكن من المشاركة معنا تحياتنا لك وشكرا لأختيارك منتديات الطنايا .... إدارة الموقع