كان شبرم ابن جبهان من الفرسان المشهورين من عبده من شمرهو وخوياه اخذ الحلال من ديرة الكويت وتعرضت
له دوريه عسكريه على دور الفرنسيين بقرب الدير في سوريا واستطاع ان يأسرهم بحنكته ورجولته وبعد ان شاع علمه وكان غزاي في احد الايام وتاخر احد ربعه وهو لاحقن صا دفنه بنات وسألت اجملهن من البنات من الغزوا واجابهن وهو
يكمل مسيره
شفت أنا اليوم عذب السجايا =مع هل القوم يرهف كعوده
زين يازين كل الحلايا =كاالفناجيل زمة نهوده
وبطنها خالي من الشوايا = مبرم الساق رويان عوده
الذوايب تبي له حوايا = ذيل شقرا بأول جروده
ليا ابتسم بصافي الثنايا= مثل شين وقع من رعوده
يااريش العين ربعي طنايا = اول الخيل شبرم يقوده
من الكويت الظحى شل الرعايا =للاخيضر تصافق رعوده
اعترض للدول والمنايا = بحاوي الدير يسر جنوده
ابن جبهان ذيب السرايا = ينثر القوم ويرقى سنوده