عبدالله الطريبيل الشمري إماراتي يبني مصنعاً لإنتاج صناديق كهرباء حديثة

عبدالله الطريبيل الشمري

إماراتي يبني مصنعاً لإنتاج صناديق كهرباء حديثة



سليم المستكا - أبوظبي :

استطاع المواطن الإماراتي عبدالله الشمري، وهو أحد المستفيدين من «صندوق الشيخ خليفة بن زايد لتطوير المشاريع»، أن يحقق جزءاً من أحلامه المتمثلة في نقل التقنيات الحديثة بعد تحويلها إلى منتجات تتوافق وطبيعة ومناخ دولة الإمارات الذي يختلف إلى حد كبير عن الكثير من الدول وخصوصاً الأوروبية منها.

في البداية عمل الشمري في الأعمال ذات العلاقة بالتمديدات الكهربائية وذات العلاقة بأعمال التبريد في المنشآت، ومن خلال تعامله مع الكثير من الشركات، سعى إلى إطلاق مشروع خاص به، لا سيما أن السوق بحاجة إلى الكثير من الشركات في مجال التمديدات المختلفة، ولكن المشكلة كانت في التمويل المادي الذي كان مرهقاً له إذا ما استعان بأي من المؤسسات المصرفية لتمويل مشروعه.

بعد عملية بحث لم تستمر طويلاً، توجه الشمري إلى برنامج «صندوق خليفة لتطوير المشاريع» ومن خلاله استطاع دخول إلى مجال صيانة وتركيب التمديدات كخطوة أولى، وتمكن لاحقاً عبر الدعم الذي وفره له «الصندوق»، والتسهيلات الكبيرة في الحصول على فرص تنفيذ وتطوير مشاريع حكومية، من توفير عوائد جيدة تسهل له تسديد قرض الصندوق البالغ نحو 1.8 مليون درهم من جهة، والتفكير بمشاريع جديدة من جهة أخرى.

وقال الشمري «اليوم ننفذ تجربة لصناديق الكهرباء التي يمكن طمرها تحت الأرض بشكل يحافظ على المنظر الجمالي للشوارع العامة، وكذلك التقليل من أخطار الإصابات في الحوادث المرورية التي يتعرض لها سائقو المركبات على الطرقات، وتكون النتيجة الاصطدام بصناديق الكهرباء، أضف إلى ذلك درجة الأمان العالية التي توفرها هذه النوعية من الصناديق».

وأضاف «ننفذ حالياً مشروع عينة تتم تجربتها قبل الدخول في مناقصات لتعميم الفكرة على شوارع أبوظبي، وهذه الصناديق تعمل بشكل (هيدروليكي)، بحيث ترتفع إلى الأعلى في حالات الصيانة أو غيرها من الحاجات التي تفرض على الفنيين استعمالها أو الرجوع إليها وبعد انتهاء عملهم يعاد إنزالها بسهولة تامة إلى باطن الأرض».

وأكد الشمري أن هذا المشروع يعد الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط، على اعتبار أنه تقنية حديثة نفذت في أوروبا، «بعد الاطلاع عليها تم الاتفاق مع الشركة الأم أو صاحبة الاختراع لنقلها إلى الإمارات وإمكانية توزيعها في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط بعد تصنيعها محلياً وإطلاقها كمنتج صنع في الإمارات».

وأشار الشمري إلى أن هناك توجهاً إلى إنتاج هذه الصناديق ومستلزماتها في مصنع يجري تأسيسه وتبلغ تكلفته الأولية نحو مليون درهم، فيما تتراوح طاقته الإنتاجية ما بين 6 و10 آلاف قطعة سنوياً، تصنع هذه الصناديق من البلاسيتك المقاوم الذي نضمنه مدة 50 سنة تحت الأرض، ضد الملوحة والحرارة والرطوبة، إضافة إلى كون هذا المنتج يتحمل الضغط عليه بما يزيد على 80 طناً، ما يعني أنه يمكن استخدامه حتى في الشوارع التي تعبرها الشاحنات الثقيلة».


المصدر :

http://www.alrroya.com/node/52530

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أهلابك أستاذي : المستمــــــــــــــع

واللــــــــــــــــــــه يوفق أبن العم في عمــــــــــــــــــله , وعسى الله يرزقه أنشاءالله

وانت لك كل الشكـــــــــــــــــــــــــر على هذه الجهوووووووود أستاذي المستمع

تقبل مرووووووووووووووووووري

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لاهنت ياسعد الخريصي علا المشاركه

وخلن نشوفك دايم هنا ترا فاقدينك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عمل ينومس ( ويرفع الراس ) .

لاهنت يالخريصي

.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تسلم يابن العم على هالخبر المفرح جدا لكن بالنسبة للطريبيل هل هو من العليان من الخرصة وسلمت اناملك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مشكورين على مروركم
ابوسمي الصفوقي
ومحمد السنجاري
وربد الشمال
وابوحذيفه
ان شالله يابدر

ابو حذيفه ايه عبد الله الطريبيل من العليان من الخرصه

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جزاك الله خير على اجابتك لي وبيض الله وجهك دنيا واخرة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[الله يوفق الطريبيل خاصة وشمرعامة في كل مكان وفي اي زمان]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مشكورين على مروركم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ونعم الرجال

ربي يوفقه