المرأة إنسان كالرجل هي منه وهو منها كما قال القرآن: (بعـضكم من بعـض) (آل عمران: 195)
فالمرأة مكلفة كالرجل بالعمل وبالعمل الأحسن على وجه الخصوص وهي مثابة عليه كالرجل من الله عز وجل قال تعالى: (فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى) وهي مثـابة على عملها في الآخرة ومكافأة عليه في الدنيا أيضا قال تعالى (من عمل صالحًا من ذكـر أو أنثى وهو مؤمـن فَلَنُحْيِيَنَّهُ حيـاة طيبـة)
عمل المرأة في ذاته جائز أو مطلوباً إذا احتاجت إليه كأن تكون أرملة أو مطلقة ولا مورد لها ولا عائل وهي قادرة على نوع من الكسب يكفيها ذل السؤال أو المنة
وطبعا هذا كله يكون وفق ضوابط وشروط تحميها وتصون كرامتها وتحفظ حقوقها
/
شكرا أخوي / قهوه ساخنه
مقال رائع يسلط الضوء على شريحه كبيره ومهمه بالمجتمع