سأروي لكم هذه القصه والقصيده حسب ما أعرفها
واعتذر من اي خطأ سواء مطبعي او بروايه القصه
كان ابو زويد ضعيف الحال لايملك شيئ فذهب إلى دبَّي فلاح النجباني من التومان من الثابت من سنجاره من شمر وشكا له حاله فشاركه دبَّي في حلاله,,,
فقال ابو زويد هذه القصيده يمدح بها دبَّي النجباني...
يا راكب اللي للفيافي تموطي
سربال دوٍ ما تليش بنوبه
حمرا حقبها للملوح ينوطي
يشوق مندوب النشاما ركوبه
تلفي لأخو عليا عقيدٍ شموطي
عقيد عيراتٍ ليا ضيقوبه
يا صاحبي طيبك فلا به غلوطي
من ماكرٍ كل المراجل غدوبه
ياما لحظوات العجاجه تسوطي
وعمرك رخيصٍ والنشاما جلوبه
لا كاد يومٍ به تضيق القلوطي
يومٍ يشيب الناس من حر شوبه
وصفقت حياض الموت مثل الشطوطي
وكاد على مجهود الاشيا دروبه
ياشوق بيضٍ هافيات الوسوطي
خوالد ماسايلن عن ذبوبه
اللي قرونه عذبن المشوطي
شقرٍ ذوايبها تخطف عقوبه
متى السلوقي روس الاقدام يوطي
ومتى تذعذع له نسايم هبوبه
لا يابعد خطو الشماص القنوطي
يشيب لاجاء قشدته طير ذوبه
هلا وغلا بــ محمد الرخيص نعم انا وعدتك وعند وعدي لكن اخوي انا صار لي فتره مادخلت النت.....
رد: ديــــــوان الــشــاعــر خــلــف ابــوزويــد الــرخــيـص رحـمـه الـلّه
العرض العادي
