من مشاهير فريّس الجزيره العربيه الفارس الصنديد سند بن محمد الربع وهو من التومان من سنجاره من شمر وكان الشعار يرددون اسمه باشعارهم اذا اتت قصص الفروسيه والشجاعه ...
والشاعر الكبير خليف الرقيباءالاسلمي الشمري من ضمن هالشعراء حيث كان يعشق له وحده ولم يستطع الزواج بهافتمثل بهذة الابيات الغزليه وينخى فيها التومان و فارسهم سند الربع
يقول الشاعر الكبير خليف الرقيباء الاسلمي الشمري:
يالله يــاخـــلاق نــــــار و جـــنّـــه
يامنبـت الزملـوق هــو والفقـوعـي
تـفــرج لـعـيــن دمـعـهــا مـاتـكـنّـه
مـن لوعـة الفرقـى تهـل الدموعـي
العـيـن تبـكـي واحــد وقـــم سـنّــه
وآخـانــة الـدنـيـا تـراهــا تـلـوعـي
كــم فـرقـت لامــا حبـيـب محنـنّـه
و يامـا غدابـه مـن قـوي جزوعـي
لولا الحيا لأشرف علـى راس قنّـه
و اودع بقايا النـزل تاتـي فزوعـي
ياتونـي ((التـومـان ))شــد الأعـنّـه
معهم ((سند ))خيال صفرا رثوعي
زبـن الذليـل ليـا فـزع خلـف هـنّـه
و يا حنّـت العليـا رثـع بالجموعـي
قـالـو عـلامـك قـلـت قــوم مـكـنّـه
غض النهد وافي ثـلاث الردوعـي
لـو تنشـري بالـمـال مــا فـيـه مـنّـه
لـكـن دونـــه كـــل حـــر بـتـوعـي
فـوق المهـار مصـارعـات الأعـنّـه
فرسـان يالبـسـو جـديـد الـدروعـي
عيّـو بـمـودة نــور عيـنـي مضّـنـه
و اقفو بها يوم اختـلاف النجوعـي
.
يقال أن الفارس سند الربع عندما سمع قصيدة الرقيبا توجه بجاهه إلى أهل المعشوقة وأدركها للرقيبا