يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من
دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ،
ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم
شيئا ). ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : ( الدال
على الخير كفاعله ).
Give your heart and fit all the things !! ليوسف استس
يوسف إستس (ولد 1944 م) هو أمريكي تحول إلى الإسلام، واسمه قبل إسلامه هو جوسيف إدوارد إستس أو جوزيف إيستس، ولد في الولايات المتحدة ونشأ في أسرة بروتستانتية مسيحية وأصبح قسيسا.
حصل على شهادة ماجستير في الفنون سنة 1974م وشهادة الدكتوراة في علم اللاهوت. بعد تعامله مع شخص مسلم مصري اسمه محمد عبد الرحمن اعتنق الإسلام سنة 1991 م هو وزوجته ووالده وزوجة والده، ثم تعلَّم بعدها اللغة العربية والدراسات الإسلامية من سنة 1991 م إلى سنة 1998 م في مصر والمغرب وتركيا.
ويعمل في مجال الدعوة في الولايات المتحدة وله أشرطة ومحاضرات بالإنجليزية.
لكنه متمكن جداً في مسألة الأديان ويستطيع بفضل الله إقناع أو إفحام خصومه من الديانات الأخرى بطلاقة.
وتراه يذكر أثناء حديثه بعض الأحاديث المترجمة من الصحاح والسنن بأرقامها في مواضعها ، ولا يُعد الشيخ فقيهاً أو مفتياً ، وهو متواضع ويحرص على مجالس العلم ويستفيد من طلاب العلم والمشايخ والدروس المنتظمة في تلك المنطقة ، و يظهر حرصه على تطبيق السنة ، وهو رائع جداً في الحوار والنقاش مع اليهود و النصارى ومحاجتهم . كما يتميز الشيخ بورعه وشفافيته وتأثره ، والربط دائماً بالعقيدة والتركيز عليها وتحقيق التوحيد
أسلم على يديه الكثير ،
والشيخ يوسف رجل مسن وأبوه الطاعن في السن مازال حياً وكان قسيساً أيضاً وقد أسلم أبوه ولله الحمد ، فترى الابن المسن ( الشيخ يوسف ) مع كبر سنه يحضر أباه الرجل الطاعن في السن المُقعد على الكرسي المتحرك إلى الصلاة ويضعه في الصف ليحضر صلاة الجماعة ( مشهد مؤثر جداً مع كونهما قسيسين سابقين ) .
وهذا المقطع المؤثر جداًمن أحدى محاضراته حيث بلغ عدد مشاهداته أكثر من 1,800,000
[youtube]
التوقيع
الصدق في أقوالنا أقوى لنا .........والكذب في أفعالنا أفعى لنا
رد: Give your heart and fit all the things !! ليوسف استس
طاغي النظرة
يعطيك الف عافيه وجزاك الله خير
طرح رائع ،، لشخصية مميزة ومبهرة
وطن من الشكر
التوقيع
اللهم صلِ وسلّم وبارك على سيدنا وحبيبنا نبيك محمد كما تصلي عليه أنتَ بجلالك وجمالك .
وصلِ وسلّم وبارك على سيدنا وحبيبنا نبيك محمد كما يحب هو بأبي هو وأمي . اللهم وبلّغه عنّا السلام . وشرفنا برؤيته ودوام الشوق إليه . ﷺ