لن ينتصرو المسلمون الا بالرجوع الى الله

والله والله والله لن يقوم الاسلام قايمه خير الابالرجوع الى الله وتوحيده وتوكل وعليه والايمان بقضائه وقدره ايمان حقيقي والخوف الرجا لله وحده في وتطبيق د ين الله وشرعه ويسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفي هذاك الزمان لن يغلبو ابدا ----قال الله تعالو من صد عن ذكري جعلت له حياتن ضنكه هل تعتقدون ان الكفافرين والمشركين في مايتوهمون هم والبعض انهم اقويا ---لاوله انهم ضعفا وهل تعتقدون انهم سعدا ابداً والله ان لهم حياتاً ضنكه كما قال الله وياترى افعالهم واقوالهم هذه القذره من قتل وسلب ونهب وفساد وسب وشتم وكذب أن هذه الاعمال خيراًلهم وهل هذه تقربهم من الله ومن رضا الله ابداً والله ان نهاتهم كانهايت قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط والصحاب الفيل وفرعون ان الله يمهل ولا يهمل كما قال بسورة الكافرون ---بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (4) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عزالله صدقت
جزاك الله كل خير
وفتح لك مفاتيح الرحمة والتوفيق
وأسعدك في الدنيا والآخرة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك الله فيك

وجزاك ربي كل خير

احترامي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الف هلابكن بناااتي الغالياااااااااااااات جزاكمن الله
جنة الفردوس ااااااااااامين
لي عوده لكم بالرد ان شا الله
حفظكم الله

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك الله فييك ع الموضوع القيم

ويعطييك العافيه

تحيااتي

حلاحايل وبغداد

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأخ الفاضل

طلاع الزميلي الشمري

موضوعك من الأهمية بمكان

والكل يتساءل متى نصر الله ؟؟؟؟

ألا أن نصر الله قريب ؟؟؟

أود بعجالة أن أضيف الآتي "

الأمة الإسلامية اليوم تواجه واقعاً مأساوياً

نستطيع أن نلخصه في ثلاث نقاط:

1- هزيمة نفسية تنتاب كثيراً من أفراد الأمة:

ومع الأسف حتى على مستويات كبيرة حتى وجد من ينادي

بالانخراط في منظومة ما يسمى بالنظام العالمي الجديد لنكون
عجلة من عجلات هذا النظام، ويقوده ذلك الرجل الغربي الكافر .

2- تبعية في مجالات كثيرة:

ومن أهمها التبعية الثقافية والفكرية، والاقتصادية، وتبعيات كثيرة .

3- الأمر الثالث الذي يتضح فيه واقع الأمة:

الضعف والذلة والتفرق:

فأصبحت الأمة المسلمة رغم كثرتها وامتداد ساحتها ورقعتها

أصبحت أضعف الأمم، وأقل الأمم شأناً في هذا العصر، بينما الأمم

الأخرى لا يمكن أن يحصل شيء في هذه الأرض إلا بعد أن يؤخذ

رأيهم حتى البوذيين في الصين يؤخذ رأيهم، وأما الأمة المسلمة

فإنه لا يؤخذ رأيها حتى في قضاياها هي ! وصدق فيها قول الشاعر:

ويقضى الأمر حين تغيب تيم ............. ولا يستأمرون وهم شهود

إذن:

لابد لهذه الأمة أن تعرف أسباب النصر والهزيمة، وأن تتلمس
واقعها هذا، والأمور التي أدت إلى نزولها إلى هذا الحضيض

وأن تحاول أن تنتشل نفسها، وأن تخرج إلى ما أراد الله لها من قيادة

هذه الدنيا، ومن سيادة العالم .فنحاول أن نلخص أسباب النصر

والهزيمة بدون استطراد وتوسع وإلا فهي تحتاج إلى مجلدات.