اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو جعفر المنصور
لتعرف فقط حجم قبيلة شمر فأنظر الى قول اوبنهايم عندما زار شمر بعد انقسام شمر في بلاد الرافدين الى قسمين جزء مع فارس وهم شمر الشماليون وقسم اخر مع اخيه فرحان الصفوق وهم شمر الجنوبييون ..قال في رحله الى ديار شمر ص 56 مانصه :
من الان فصاعداً اصبح الخط بين الموصل والميادين على شاطيء الفرات يمثل الحديد بين فريقي شمر : فرحان بالجنوب الشرقي وفارس في الشمال الغربي , وسوف اطلق على رعايا فرحان شمر الجنوب ورعايا فارس شمر الشمال ....انتهى
وقالت الليدي ان بلنت عند زيارتها للشيخ فارس شمر الشمال :
باستطاعة قبيلة شمر ان تنزل الى ارض المعركة 20 الف فارس ..انتهى
|
أبو جعفر أوبنهايم قال نصاً [ يصعب كثيرا تقدير قوة شمر العسكرية وربما كان عجيل الياور يمتلك قوة تقترب من 20 ألف بندقية لأنه ليس زعيم شمر العراق وحدها بل يطيعه شمر سورية كذلك وعلى أقل تقدير في الشتاء . يضاف إلى ذلك فلاحوه وبعض أنصاف الرحل كبجور دجلة المرتبطين بشمر ] ج1 من كتاب البدو
فقوة قبيلة شمر بالعراق وسوريا مجتمعة ومعهم قبائل أخرى كالجبور لا تتجاوز العشرين ألف بندقية .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو جعفر المنصور
فقط للتوضيح وحتى لايقع العوام في فخ المدلس الرومانتيك نستدل بنصوص فالين نفسه حيث يقول بالطبعه الثانيه رحلات فالين ص 110 :
وفي اثناء اقامتي بجبه بلغ عدد الخيام البدو الرحل في السهل مائه وخمسين خيمه جلهم من الروله وشمر وكان في العدد افراد من عنزه والشرارات وهوازم ...انتهى
|
شر البلية مايضحك
صراحة ما توقعت أنك أنت خاصة يا بو جعفر تطيح هالطيحة ، الحين حنا نتكلم عن أصول سكان حاضرة حائل وانت تتكلم عن البدو الرحل ، فمن المضيع الحين ؟ الموضوع في وادي وانت في وادي ثاني .
النص قدامك يقول البدو الرحل ما قال الحاضرة .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو جعفر المنصور
اما مواجهات الشيخ صفوق مع العجم والفرس ..اتهمتني بالتدليس وهذا يعود لعدم فهمك واستيعابك الشديدين , اولاً كانت هناك مواجهتين مع الفرس الاولى جاءهم الوباء وارسلوا جماعات منهم دحرتها شمر وانسحبوا اما في الثانيه فخذ ..يقول جون وليامس ص 77 :
ومنشأ القتال الثاني يعود حول نزاع للسيطره على عشيرتين فارسيتين ...وفي نفس الوقت تولى ميرزه قوه قوامها 40000 الف مقاتل ودخل الحدود وطرد الجيش التركي شعر الاتراك بالفاجعه فخططوا بالانسحاب ...انتهى
القتال الثاني والعاقل الفطن يفهم !
يكمل عن القتال الثاني وما حدث بعد دحر الفرس للجيش التركي :
ولكن القوه الهجوميه الفارسيه اوقفت لأمد من قبل الشيخ صفوق واتباعه المقاتلين من شمر بين شهربان والخالص وبالنتيجه الخطه استطاع الزعيم الشمري ان يقسم القوات الفارسيه ودحر قوات تفوقه كثيراً قامت العشيره بعد انتصارها بنهب المعسكر الفارسي وانسحبت بغنائم وفيره ..انتهى
بعد هذا استخدمت القبائل طريقة شمر وثلمت فلول المنهزمين من الجيش الفارسي واصيب بتجدد وباء الهيضه وعبر الحدود ...
نلاحظ ان الاصابه بالمرض اتت بعد انتصار شمر عليهم ...فعلى مين تلعبها يالحريبي ؟؟؟؟؟؟؟؟
|
انت إلى الان تبتر النصوص يا بو جعفر فصاحب كتاب تاريخ شمر السياسي تحدث عن معركتين او بالأصح تحركين للجيش الفارسي سنة 1821 وقال عن سبب انسحاب الجيش الفارسي
[ ولحسن حظ الباشا ان الجيش الفارسي سقط ضحية وباء الهيضة قبل ان يتمكن من محاصرة بغداد .
وحتى في حالتهم الضعيفة ارسل الفرس عدة جماعات غازية نحو عاصمة المماليك ]
معركة سنة 1822 يقول عنه [ استعملت عشائر بدوية اخرى ايضا نفس المخطط وثلمت الهجوم الفارسي . واصيب الجيش الفارسي بتجدد وباء الهييضة بعد ذلك وعبر الحدود ]
ثم يقول [ وهكذا قُرر للجيش الفارسي الثاني ان ينتهي بعد دحره مزيج من غير محتمل من كارثة طبيعية – أي وباء – ومقاتلين بدو ]
فهذه سبب انسحاب الجيش الفارسي بالمعركة الثانية فالوباء مازال في معسكره لم يبرح ذلك من عام 1821 واستمر الى عام 1822 فأي قائد عسكري يرى معسكر جنوده موبؤ بمرض وبائي فسوف يسارع بالانسحاب لا جدال في ذلك .
وبين عام 1821 وعام 1822 يقول صاحب كتاب تاريخ شمر [ بقيت القوات العثمانية تواجه جيوش الامير محمد علي مرزه ولي عهد والحاكم لمقاطعة اذربيجان ]
فجيش ميرزه الفارسي كان مرابطاً طيلت المدة بين عامي 1821 و 1822 ولا يعقل أن يكون الوباء اختفى بسرعة ثم عاد بسرعة أخرى . بل هو منتشر بالمعسكر .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو جعفر المنصور
ثم يتبع فالين اقوال اخرى غير التقاليد , مثلاً الجغرافيين ليقول :
هذا ما تقوله التقاليد الحالية . أما الجغرافي العربي ابن سعيد الأندلسي المتوفى سنة 685 هـ فيروى أن في زمانه كانت قبائل عديدة مختلفة تسكن هذه الديار . وتنتشر بعيدا في السهل وفي الجبال وفي الحجاز وسورية والعراق . ومع ان ابن سعيد لا يذكر أسماء هذه القبائل فنحن نعتقد أن الشمر كانوا في عدادها ولا تعرف القبيلة التي كانت سائدة يومها....انتهى
هنا يبين اقوال اخرى غير التقاليد وكلها تتفق على على وجود اناس من غير شمر بالمنطقه في القرن السابع وقبل ان تتسيد شمر الجبل ..فأين التناقض !
ليكمل قائلاً بعد ماذكر اقوال الجغرافيين , وانت هنا بترت النص عمداً لمحاولة التدليس :
والتقاليد والتواريخ لاتقول متى تسلم الشمر السلطه وسادوا الاخرين ...انتهى
يبين هنا وفي النص الذي بترته انت ..انه لايعلم تاريخ تسيد شمر على الجبل لأن هناك اناس من قبائل مختلفه يسكنون الجبل بالقرن الخامس والتقاليد تقول ان شمر طردتهم ..لكن متى صار هذا ؟!
|
فالين قال : [ فالتقاليد تقول إن شمر لما جاؤوا هذه الديار التقو بني طيء وبني قيس . ويروى الشمر أنهم نزحوا من منازلهم في عسير باليمن بسبب مجاعة وسلكوا الدرب عينها التي سارت عليها طيء والبدو اليمانيون . وإنهم وصلوا إلى هذه الديار في منتصف القرن الثاني للهجرة . ولما كان سكان الجبلين انئذ – أي خلال القرن الثاني الهجري لإن انئذ تعود لنفس الفترة الزمنية - قد ضعفوا بسبب نزوح الكثيرين منهم فإنهم عجزوا عن رد غزوات الشمر ويؤكد هؤلاء الشمر أنهم حاربوا سكان الجبلين وأثبتوا أنهم أندادهم بأسا فأجيز لهم النزول بينهم وأقاموا ثلاثين سنة أصدقاء معهم ولكن النزاعات ما لبثت أن نشبت بينهم واستحالت إلى حرب انتصر فيها الشمر فطرد بنو طيء اضطروا مثل تميم للنزوح إلى الدهناء ومابين النهرين وبقي الشمر وحدهم في الجبلين ]
...
فالتقاليد تقول أن القتال حدث خلال ثلاثين سنة من القرن الثاني الهجري ولكن هذا لا يصمد أمام حقيقة أن قبيلة طيء بقيت قوة ضاربة حتى نهاية القرن الحادي عشر الهجري . ولا يعقل أن تكون قبيلة شمر هاجرت خلال القرن الثاني الهجري وبقيت قرون بالجبل وفجأة تقفز على طيء وتقاتلها بالقرن العاشر الهجري ولا تذكر الحوادث التاريخية شيئا متعلقا بذلك .
بل إن التاريخ يذكر تواجد بني لام طيء بجبل شمر حتى نهاية القرن العاشر تقريبا فاالعصامي ذكر ان الشريف حسن غزى بني لام سنة 964 في جبل شمر.
وعليه لا صحة لهذه التقاليد .
وتوافد ومرور القبائل بالجبل حدث خلال عدة قرون فلا عجب أن تبقى بقية لهم يسكنون كحاضرة ، ويعبر عنهم بالشمر او شمري لإنهم سكان لجبل شمر . يقول د . جبار عبيد في التاريخ السياسي لإمارة حائل ومتحدثا عن سكان حاضرة حائل [ أما بقية السكان فيطلق عليهم العوام وهم سائر السكان ويطلق على كل واحد منهم اسم شمري وهذه الكتلة تؤلف عددا كبيرا وتعتبر مصدرا لجيش الإمارة وخدمتها وتقدمها ] ص25
يقول المؤرخ حمد بن لعبون ت 1250 هـ في تاريخه ص 16
[ ومن طيء شمر وقد غلبت هذه النسبة الى شمر من اهل جبل طيء من البادية وبعض الحاضرة والظاهر انهم كلهم ليسوا من نسله ولا يبعد ان ينسب اليه غير من يجتمع معه في عمود نسبه من سائر طي، وكذلك من خالطهم أو نازلهم من جار أو حليف قد ينسب إليهم مع تطاول الزمان ]
قال بعض الحاضرة وليس كل أو غالبية الحاضرة بل قال بعض الحاضرة فقط ، وهذا مصداق لما قلناه .
ويقول ابن لعبون أيضا بنفس الصفحة [ قال ابن سعيد وفي بلادهم أمم كثيرة : حجازا وشاما وعراقا وهم أصحاب الرئاسة في العرب إلى الان ]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو جعفر المنصور
يقول مؤرخ الملك عبدالعزيز محمد المانع صفحة 58 في كتاب توحيد المملكه :
عزم ابن رشيد سنة 1906م على أن يهاجم ابن سعود مرة أخرى وبدأ يجمع جيشا قوامه أكثر من عشرين ألف مقاتل وإلتحقت به قبيلة شمر كلها من أقصى شمال منطقة جبل شمر كما التحق به به عدد من قبائل أخرى أصغر منها , وأصبح لديه مالا يقل عن الفين وخمسمائة فارس من خيرة فرسان شمر , وحين علم ابن سعود باستعدادات عدوه قام فورا بجعل قواته مهيأة للحرب ...انتهى
يكمل قائلاً :
وحوالى ذلك الوقت بعث ابن رشيد رسالة الى ابن سعود يقول فيها : أنه من العار على رجلين مسلمين أن يتسببا بإراقة دماء لاضرورة لها في حرب دامة بينهما . وإقترح أن تحل المشكلة القائمة بينهما بمبارزة شخصية يحصل الفائز فيها على كل شيء . وكان ذلك الإقتراح مغريا لابن سعود الذي كان محاربا ماهرا , لكنه لم يكن واثقا بابن رشيد ولذلك رفض الاقتراح بلباقته المعهودة . وكان أن أثنى في جوابه على شجاعة عدّوه وعلّق على الموقف بقوله : أن ابن رشيد بشجاعته المتهورة كانت لديه رغبة في الموت بينما أريد أنا الحياة وأن رجلا يريد أن يحيا لايسلك سبيل الحكمة إذا نازل رجلا يريد أن يموت , وعلى أية حال فإن الامر كله بيد الله وهو وحده المقدر لنهاية النزاع ...انتهى
وقد قال المؤلف في شجاعة الأمير عبدالعزيز الرشيد ص 51 :
ماكان للشاب عبدالعزيز بن سعود ليختار عدواً اشد هولاً من عبدالعزيز المتعب بن رشيد الذي كان رجلاً شجاعاً ثابت الجنان ذا سمعه مرهوبه في ميدان القتال فقد قيل -وابن سعود اول من يعترف بذلك -انه لم يطأ فيافي الصحراء رجل اشجع منه في زمنه ....انتهى
قال جون غلوب باشا ترجمة صادق عبد الركابي صفحة 56 :
ويذكر أن ابن رشيد قد تحدى ابن سعود في أكثر من مناسبة لحسم القضية بمبارزة شخصية, إلا أن منافسه الحذر الصبور لم تستهوه هذه الافكار الرومانتيكية الرعناء.وفي 11 نيسان 1906 فاجأت قوة سعودية ابن رشيد في مخيمه تحت غطاء عاصفة رملية, كان بإمكان الأمير إنقاذ نفسه بالفرار إلا أنه رفض واختار الموت , أطلق صيحة الحرب وأحاط به أعداءه....انتهى
|
أولا الملك عبد العزيز عندما يرفض مبارزة خصمه فلا يعني أن عبد العزيز المتعب أشجع الناس ، هذا إذا صحة القصة .
ثانيا إذا نظرنا للتاريخ وجدنا أن هذه القصة غير صحيحة فمعارك عبد العزيز المتعب كلها هزائم أمام الملك عبد العزيز ومنها معركة الدلم
جاء في رسائل غلوب باشا [ حدثت معركة بين ابن رشيد وابن سعود في منطقة الدلم القريبة من الخرج ، فقد خيم عبدالعزيز ال رشيد عند مدخل بلدة الدلم وأحاطت بها قواته لمهاجمتها فأرسل عبد الرحمن الفيصل ابنه عبد العزيز من الرياض في قوات تقدر بخمسة الاف رجل حيث دخل البلدة ليلا دون علم ابن رشيد ثم جاءته قوات رديفه قوامها ثلاثة الاف وفي الصباح الباكر دارت معركة عنيفة استمرت نحو ست ساعات انهزم بعدها ابن رشيد حيث طاردته قوات الأمير عبد العزيز ال سعود لمدة ثلاثة أيام إلى أن لجأ إلى القصيم ]
فهل يعقل أن يكون أشجع الناس وهو مطارد وملحوق لمدة ثلاثة أيام ؟!
وجاء في رسائل غلوب باشا [ قام عبد العزيز ابن رشيد في 22 من شهر ديسمبر 1902 بمغافلة عشائر الشيخ مبارك ليلا ، ودخول أراضي الكويت ، وكان ذلك على مسافة ساعة من الجهراء وقد نهب نحو سبعين منزلا وعندما سمع بقية الشعائر بذلك الهجوم هبوا لمساعدة جماعتهم وطاردوا ابن رشيد إلى خارج الحدود ]
فهل يعقل أن يكون أشجع الناس ومع ذلك يتم طرده من قبل أهل الكويت ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو جعفر المنصور
فأنت متشبث بالحضور هنا لمحاولة تغيير صورة حرب بالتاريخ وجعل للقبيله تاريخ ريادي عكس ماعليه الواقع والذي يقول انهم اتباع ودخل في نسبهم البعيد والقريب حتى العبيد والافارقه صاروا حروب , اقول كل القبائل تعرفكم ومايفيد الترقيع !
|
نحن ولله الحمد نعرف أنسابنا جيدا ولنا ذكر بأهم كتب الأنساب مثل كتاب ابن خلدون والقلقشندي والمقريزي وقبل ذلك ابن سعيد الأندلسي وابن حزم وغيرهم كثير . ولعلي أحيلك على إجابة أحد نسابة قبيلة حرب الذي يقول :
[ ولأن الكثير من القراء لا يتصورون أوضاع القبائل الحجازية وحرصها على حفظ أنسابها فدعني أتوسع قليلاً في هذه النقطة من خلال منطوق الوثائق المحلية التي لم يتعمق فيها البلادي رحمه الله، فالذي يستفاد من الوثائق المحلية؛ أن العرب ملزمة بمعرفة خوامس كل قبيلة، وهم من يجتمعون بالجد الخامس، وأن الجد السادس يسمى اللامس، ومعناه: أنه وإن كان خارجاً عن العاقلة المحددة بالجد الخامس؛ إلاّ أن السادس يمكن اعتباره خامساً أحياناً عندما تدعو الحاجة إلى الاندماج بسبب قلة أفراد المجموعة. ومثال ذلك ما جاء في إحدى الوثائق المحلية في وادي الفرع، إذ يقول ناظر القضية: "وصلوني رجال المرابطة ورجال الفوايز في اللامس والخامس، وقال الفايزي: أنا خامس النويشي، وقال المريبطي: أنت لامس، ما أنت خامس،...إلخ".
كما كان العَدُّ ومعرفة الجدود حتى من جهة الأمهات – أيضاً – مهماً؛ لما يسمى عندهم بحق القرابة، فالقريب له حق العصب، والمطالبة بحقوق قريبه وردها ممن أخذها في الغزو أو القتال، أو غيره.
ومن هنا كان لهذه الأعراف دور كبير في المحافظة على معرفة الأنساب والقرابات، وعناية عرب الحجاز بهذا الجانب، ولهذا يورد المؤرخ صبري باشا إشارة مهمة فيما يتعلق بحفظ الأنساب حيث يقول: "ولما كانت القوانين المتعلقة بالخمسات والسَّمِيـَّات مطبقة تطبيقاً صارماً بين قبائل العربان، لذلك أولى العرب أهمية بالغة لحفظ الأنساب، ولا يمكن أن يوجد بين الأعراب من لا يعرف نسبه كاملاً". صبري باشا، مرآة جزيرة العرب، ج4، ص345 .
إضافة إلى ذلك؛ فقد كان للأوقاف الأسرية أيضاً دور لا يقل أهمية عن قانون "الخمسة والسَّمية" في حفظ الأنساب ومعرفة درجة القرابة للمستفيدين من الوقف الأسري مع تعاقب الأجيال.) انتهى
فأيوب صبري باشا أشاد بقبائل الحجاز ومعرفتهم لجدودهم وعنايتهم بأنسابهم وحفظها من الدخول .