شعلان ذياب حماد الجربا اللي جالس على اليمين الذي سجل تاريخ مشرف في الحرب العراقيه الايرانية بطولاته غنية عن التعريف وكما له موقف اخر يذكر ولا ينسى والذي كان بوابه بوجه الارهاب والتخريب على حدود مابين سوريا والعراق من الرمادي الى حدود زاخو من اتجاه ربيعه وكان موقفه في تلك الفترة العصيبه التي مرت على الموصل مواقف مشرفه اخذ الامر على عاتقه بجدية ونزاهة وحفض الكرامة غير انه كما قيل اليد الواحدة لاتصفق راو ان وجوده في الحدود عثرة امام مصالحهم الشخصية وذلك كله لانه نزيه ورجل يحب ان يخدم بلده باخلاص .
كما اعرج على الشيخ راكان عبدالله راكان الجربا اللي على اليسار الذي يسكن قرية جلبارات ( ابو عبدالله) اناملي مهما كتبت لاتستطيع ان تعطيه حقه لم تعرف الكمارك الحدودية رجل مثله وذلك لصلابته وقوة شخصيته التي فرضها على الاخرين بقوة وعدل وماتاخذه في الحق لومة لائم