الشيخ( راكان عبدالله راكان الجربا) الذي يسكن في ربيعه قرية جلبارات رجل يحمل كل معنى من معاني الرجولة والنخوة له اثر طيب وفعال في منطقة ربيعه حيث شغل منصب مدير للكمارك الحدودية لم تعرف الكمارك رجل مثله الذي فرض الامن والقانون في المجمع الحدودي في وقت عصيب كان العراق من جنوبه الى شماله لايعرف شي اسمه القانون . لكن بحنكته وذكائه وشجاعته وشخصيته فرض القانون والعدل . اما كرمه لانقول الا هذا الشبل من ذاك الاسد انحدر من صلب الكرم فما كان منه الا ان يجود كما جادو اجدادهزعذرا لم استطع ان اعطيه حقه من خلال هذه الكلمات لكن غيض من فيض