هذه القصه قديمه وهي أن خليف بن سراي البريكي الشمري أتى حجاج المرمش في موقق وحجاج كريم وراعي مناخه تاجد الضيوف في أستمرار عنده 0وكانت هذيك السنه دهر والطعام قليل ويفقد دايم وبعد ماتقهوى خليف عند صديقه قال ياخليف ماخبر داخل هذا البيت اللي أقدّمه لك ولغيرك قال خليف طيب الأمر بسيط فقام خليف الى قعوده بغفلة من صاحبه ونحر القعود وقال ياحجاج شف قعودي نحرته بالمناخه0وأخذ الشداد وعلّقه في قهوة بن هلال لكي ياخذه في ما بعد ولم يتعشى من قعوده ومشى حتى وصل نخل البريك (الجب)
نحر قعوده عند بيت المعازيب
بوقت(ن) شديد الجوع للعالم يخيف
وشال الشداد وعلّقه كاسب الطيب
هذاك فعل خليف ياجاهل خليف
لامدوّرن مدحه ولاخايفن عيب
فزعة صخى في ساعةٍ ينفع الضيف
خليف بن سراي عطب المضاريب
معروف للعقـــال من دون تعريف
من اللابة اللي يحتمون المواجيب
يومنها بحـــــــدود هدف(ن) مهاديف
غزاهم الضرغام يبي المكاسيب
وبلش بتـــاليـــــها ولابعدها شيف
وحصل لذاك الشيخ عركه وتأديب
من ضربهم عيّف عن الكسّب تعييف