قصيدة مناسبتها كون الخنيسي بين شمر والبومتيوت للشاعر بطيحان الحنيان اللي يقول به
الخنيسي صار به تقل صهاره
مثل سرناج الحشرلج ياكافي
مايفيدن المتاريس واجحاره
خالوطوهم باللقاكل مزهافي
جوك شمرتنتخي كنها اسعارة
دايرين اقضا وخذوحقهم وافي
يوم مطر اللوزابنا يلتهب ناره
ماهبو يوم الفشق كنها السافي
مثل ابو الطريبيش بالعمر ماصاره
كم صبي طاح والخيل لافي
نسل جار الله على الكود صباره
ايسوهن يوم الانذال وقافي
كنهم عقبان تعجبك باطياره
عشهم نايف على راس ميهافي
وابو نواف انتخا فوق سياره
مثل حرن ماكره راس مشرافي
قال غيرو عن الاله تدباره
يعتفر قدم الغلامين مزهافي
وابو عافت بيرقه كنه الشاره
كل منشافه غدا يرجف ارجافي
جاب رهيد الطنايا من اشواره
من وقع بنحورهم ضاع منشافي
جمع الاصفردرعموهم وسنجاره
مافكرهم للهداريس واطرافي
اذبحوهم ومرجوهم بابو شاره
ركضه تلقى بها الخوج عطافي
ذبو حوهم واخرجوهم عن ادياره
مابقى غير العرازيل وقافي
ونعم بالعصلان للعظم كساره
شمعت المضهور لاجت بالاسلافي
هم عمود البيت لاصار ماصاره
خيلهم عند اللوازيم تنشافي
والسيافا والصوايح لهم داره
كل ماجو قريتن ضوها طافي
انتخوصبحي بعد مابها كاره
من سبايبهم وقع كل قريافي
والمثلث من قديمن بهم شاره
فرحت المضيوم لاجوه مايخافي
يزبن راعي الهلب لاقصرن اشباره
خيلهم عرجن ورا الهلب صفافي
لو ماجتنامسلحات وغمنداره
يسحبونه لين سنجاروقافي
اسأل الشيبان والعجز وصغاره
من خبرهذه مثلها ومن شافي