حري بنا أن نسعد بمثل هذه الأفعال
وأن ندعو لهؤلاء الكرماء ...
وسريرتهم ندعها لله سبحانه وتعالى
فالشيخ / خالد اللغيصم وأمثاله الفضلاء
اللذين إختاروا دعم المظلومين المسحوقين المضطهدين في سوريا
هم أشرف وأكرم وأعز ، من اللذين يدعمون البرامج التلفزيزنيه أو القنوات التي تدعو للرذيله والخنا...
فالواجب علينا أن نسمع الشيخ خالد وأمثاله الشرفاء ثنائنا ودعاءنا ، تقديرا لجهودهم العظيمه في الخير ، وحتى نشجعهم ونؤازرهم على المواصله في هذا التوجه العظيم ، والذي جوائزه عند الكريم العظيم المنان سبحانه وتعالى في الدنيا والآخره ...
وللجميع تحياتي